الصفحه ٥١ :
(يوسف اعرض عن هذا
واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين) وعلى مذهبهم الفاسد ان كل واحد منهما مخطئ
الصفحه ٦٣ :
التي ادعيت حاصلة.
وليس له ان يقول ان الالم انما يقبح إذا كان فيه من المصلحة ، مثل ما في فعل هو
لذة
الصفحه ٧٣ :
يقول انك اتيتهم
الاموال ليضلوا. وثالثها : ان يكون مخرج الكلام مخرج النفي والانكار على من زعم ان
الصفحه ٧٦ :
اكبر
من ذلك فقالوا ارنا الله جهرة ، فأخذتهم الصاعقة بظلمهم) ومنها : قوله تعالى : (واذ
قلتم يا
الصفحه ١١٩ : بالعبوس وليس هذا من صفات النبي صلى الله عليه وآله في قرآن
ولا خبر مع الاعداء المنابذين ، فضلا عن المؤمنين
الصفحه ١٢٥ : معبد وقال بشر بن ابي حازم : فمن يك سائلا عن بيت بشر *
فان له بجنب الردم بابا ثوى في ملحد لابد منه * كفى
الصفحه ١٣٣ : ونظائرها بسطا يزيل الشبهة ويوضح الحجة ، لكنا لا نخلي
هذا الكتاب من حيث تعلق غرضه بهذه المواضع من اشارة إلى
الصفحه ٧ :
بكونها صغائر قد خرجت
من اقتضاء الذم والعقاب ، ومعلوم أن قلة الثواب غير منفرة. ألا ترون ان كثيرا من
الصفحه ٩ :
بينا ان الكبائر والصغائر لا يجوزان على الانبياء (ع) قبل النبوة ولا بعدها ، لما
في ذلك من التنفير عن
الصفحه ٣٣ :
والحياة ، فأي فايدة
في الدعاء وهو قد علم لما رآها تتألف أعضاءها من بعد وتتركب انها قد عادت إلى حال
الصفحه ٥٣ :
البرهان ما روي من ان الله تعالى اراه صورة ابيه يعقوب (ع) عاضا على اصبعه متوعدا
له على مقاربة المعصية ، أو
الصفحه ٦٠ :
مجرى لفظة العقاب ، لان لفظة العقاب يقتضي ظاهرها الجزاء لانها من التعقيب
والمعاقبة ، ولفظة العذاب ليست
الصفحه ١١٦ :
منها : انه أراد
تعالى باضافة الذنب إليه ذنب ابيه آدم عليه السلام. وحسنت هذه الاضافة لاتصال
القربى
الصفحه ١٤٣ : من بعض لا يسوغ ، لانا قد نجد كثيرا من الناس يستوحشون في
ان يخالفوا في مذهب من المذاهب غاية الاستيحاش
الصفحه ١٥١ :
إلا دون العشرة ، حتى
أن رجلا من اصحابه قال له يا أمير المؤمنين ذهب القوم وقطعوا النهر. فقال (ع) لا