الصفحه ١٧٩ :
ظهور أسباب الخوف لم
يقبلا منه ، ولم يجب إلا إلى الموادعة ، وطلب نفسه (ع) فمنع منها بجهده حتى مضى
الصفحه ٨ :
ما يوجب صغرها ، ويمنع
من كبرها. وليس له ان يقول ان النظر فيما كلفه من الامتناع من الجنس أو النوع
الصفحه ١٩ :
صالح ، لانه قد وقع
من نوح (ع) السؤال والرغبة في قوله : رب إن ابني من اهلي وان وعدك الحق ، ومعنى
الصفحه ٤٢ : يعلم بذلك من حالهم
قبل ان يكون منه التفضيل ليوسف (ع). لان ذلك لابد من ان يكون معلوما منه من حيث
كان في
الصفحه ٦٢ :
يكون من الحسن
والقبيح معا. وليس ينكر ان يكون امراض ايوب عليه السلام وأوجاعه. ومحنته في جسمه
ثم في
الصفحه ١٣٦ :
يخرجهم من الضلالة
وينقذهم من الجهالة؟ وكيف لا يتهمهم على نفسه ودينه من رأى فعلهم بسيدهم وسيد الناس
الصفحه ١٥٢ :
من مرضي هذا لانه
فيما عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله اني لا اموت حتى أؤمر واقتل الناكثين
الصفحه ٤٥ :
سبق إلى قلبك من
تهمتنا وان كنا صادقين. وقد يفعل مثل ذلك المخادع المماكر إذا اراد ان يوقع في قلب
من
الصفحه ٩٨ :
يساويني فيه غيري إذا علمت ان ذلك اصلح لي وانه ادعى إلى ما تريده مني ، لكان هذا الدعاء
منه حسنا جميلا وهو
الصفحه ٩٩ : كنت من الظالمين) وما معنى غضبه وعلى من كان غضبه وكيف
ظن أن الله تعالى لا يقدر عليه؟ وذلك مما لا يظنه
الصفحه ١٣٥ : ، وسعى
القوم إلى سقيفة بني ساعدة ، وجرى لهم فيها مع الانصار ما جرى ، وتم لهم عليهم كما
اتفق من بشير بن
الصفحه ١٤٤ :
وانما العجب من اظهار
شئ من ذلك مع ما كان عليه من شر الفتنة وخوف الفرقة ، وقد كان (ع) يجهر في كل
الصفحه ١٥٥ :
ما كان يعلم الشئ
الذي يخبر به عن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وانه كان يستفيده إلا من المخبر
الصفحه ٤٤ :
جاز على هؤلاء الاخوة
من فعل القبيح ما يجوز على كل مكلف لم تقم حجة بعصمته ، وليس لاحد ان يقول كيف
الصفحه ٥٠ : متعلقا
بالقبيح لشهادة الكتاب ، والآثار بذلك. وهى ممن يجوز عليها فعل القبيح ، ولم يؤمن
دليل ذلك من جوازه