الصفحه ٤٠ : الظاهر من ايديهم ، وابطال ما تعلقوا به. وليس لهم ان
يقولوا أن كل موضع استعملت فيه لفظة (ما) مع الفعل
الصفحه ١٤٠ : المدينة
في أول خلافة ابي بكر ، فباعوها من علي عليه الصلاة والسلام ، وبلغ الخبر قومها
فقدموا المدينة على
الصفحه ١٣٤ :
كان متمكنا من
المنازعة في حقه والمجادلة ، وما المنكر من ان يكون عليه السلام خائفا متى نازع
وحارب
الصفحه ٤ :
من المعاصي لا يقع من
الانبياء (ع) من حيث يلزمهم استحقاق الذم والعقاب ، لكنه يجوز ان نتكلم في هذه
الصفحه ١٢ :
الكراهة تتعلق
بالقبيح وغير القبيح من الحكيم تعالى ، وكذلك النهي. كما جعلنا الامر منه يتعلق
بالواجب
الصفحه ١٧ : واحد منها صحيح مطابق لادلة العقل. (أولها) أن نفيه لان يكون من
أهله لم يتناول فيه نفي النسب ، وإنما نفى
الصفحه ١٥٦ :
وكان هذا أول شئ
حقدته الشراة على علي عليه الصلاة والسلام؟ (الجواب) : قلنا ليس يشنع امير
المؤمنين
الصفحه ١٦٣ : الاصابع أولى
بالحكمة وأرفق بالمقطوع ، لانه إذا قطع من الزند فاته من المنافع أكثر مما يفوته
إذا قطع من
الصفحه ٨١ : امرا قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حتى احدث لك منه ذكرا) إلى آخر الآيات المتضمنة لهذه القصة.
وأول ما
الصفحه ٣٢ : كذلك من غير امر
ولاء دعاء ، فيكون المعنى على هذا التأويل. ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ، فإن
الله تعالى
الصفحه ١٠٤ : حسن ان يقول مخبرا عن نبيه (ع) (ولا اعلم ما في نفسك) من
حيث تقدم قوله (تعلم ما في نفسي) ليزدوج الكلام
الصفحه ١٤٢ : ويخرج
منها وهي عقد من عقود من لم يزل (ع) ممضيا في الظاهر لعقوده حافظا لعهوده ، وأول
ما كان يقال له انك
الصفحه ١٤٨ :
لا أشك في دينى أم
النبي صلى الله عليه وآله؟ أو ما قال الله تعالى لرسوله : (قل
فأتوا بكتاب من عند
الصفحه ١٨ :
صحة هذا التأويل قول
نوح عليه السلام : ان ابني من اهلي وان وعدك الحق. وعلى هذا الوجه يتطابق الخبران
الصفحه ٩٧ :
عليه. ومنها : ما
ذكره ابو مسلم ، فإنه قال جايز ان يكون الجسد المذكور هو جسد سليمان (ع) ، وان
يكون