الصفحه ١٠٠ : ينجيه من
الظلمات التي هي ظلمة البحر وظلمة بطن الحوت وظلمة الليل ، فعل ما يفعله الخاضع
الخاشع من الانقطاع
الصفحه ٩٥ : خاتمه الذي فيه النبوة فألقاه في البحر ، فذهبت نبوته وأنكره
قومه حتى عاد إليه من بطن السمكة. (الجواب
الصفحه ٢٤ : لا يجوز على الاصنام عند القوم ، فما هو أعظم منه أولى بأن
لا يجوز عليها وان لا يضاف إليها ، والفرق بين
الصفحه ١٠١ :
المعنى لانه لا محالة قد ترك كثيرا من المندوب ، فان استيفاء جميع الندب يتعذر ، وهذا
اولى مما ذكره من جوز
الصفحه ٧٨ : منها ، والوجه الاول اولى لما ذكرناه
متقدما من الوجوه ، لان موسى (ع) لا يخلو من ان يكون شاكا في ان
الصفحه ٦٥ :
المستقبلة دون الماضية ، لان الماضي والمستقبل مما يجب التوبة منه. فالذي حكيناه
اولا عنه اشفى وأولى. حول إنكاح
الصفحه ١١٤ : الا عن الذنب؟
وقوله (لم اذنت) ظاهر في العتاب لانه من اخص الفاظ العتاب؟. (الجواب) : قلنا أما
قوله تعالى
الصفحه ٣٤ : الذي قدمناه. وقيل انها كانت من الابن بالاستغفار للاب في
قوله : لاستغفرن لك. والاولى أن تكون الموعدة هي
الصفحه ٢٨ :
قلنا ليس هذا بانقطاع
من ابراهيم عليه السلام ولا عجز عن نصرة حجته الاولى ، وقد كان ابراهيم
الصفحه ٦٩ :
صغيرة ، ليس يخلو من
أن يكون قتله متعمدا وهو مستحق للقتل ، وقتله عمدا وهو غير مستحق ، أو قتله خطأ
الصفحه ١٠ :
معصية؟ أو ليس هذا
يوجب ان توصف الانبياء (ع) بأنهم عصاة في كل حال ، وأنهم لا ينفكون من المعصية
الصفحه ٦٤ :
يحسن التخيير بين
اللذة وما جرى مجرى ما ليس بألم ولا ضرر من الالم الذي يقابله المنافع وليس بعد
هذا
الصفحه ٨٩ :
اللفظ ، لان الخصمين ههنا كانا كالقبيلتين أو الجنسين. وقيل بل جمع لان الاثنين
اقل الجمع ، وأوله لان فيهما
الصفحه ١٠٥ : يذل ولا يضام ، وهذا المعنى لا يفهم من الغفور
الرحيم البتة. وأما الحكيم فهو الذي يضع الاشياء مواضعها
الصفحه ١٤٧ :
لاصابا الحق. وعلمنا ان امير المؤمنين عليه الصلاة والسلام أولى بالامر ، وانه لا
حظ لمعاوية وذويه في شئ منه