الصفحه ١٥٧ :
الصواب ، والذي
تظاهرت به الروايات ونقله أهل السير في هذا الباب من طرق مختلفة ، أن امير
المؤمنين
الصفحه ١٥٩ : فانتصف له منه. وإن كان الامر الآخر وهو ان يكون إبن
جرموز ما قتل الزبير الا مبارزة من غير غدر ولا أمان
الصفحه ١٦٢ : كانت مملوكة مسترقة بطل ما يدعونه من أن ولدها اعتقها
، ويبين ذلك أيضا أنه لا خلاف في أن لسيدها أن يعتقها
الصفحه ١١ :
تكن مؤثرة في اسقاط
ذم ولا عقاب. فان قيل : الظاهر من القرآن بخلاف ما ذكرتموه ، لانه اخبر ان آدم
الصفحه ٣٠ : تحيي الموتى) فيكون معنى قوله : (ولكن
ليطمئن قلبي)
على هذا الوجه ، أي لآمن من القتل ويطمئن قلبي بزوال
الصفحه ٣٧ : السلام للملائكة الطعام وهو
يعلم انها لا تطعم؟ ومن أي شئ كانت مخافته منهم لما امتنعوا من تناول الطعام
الصفحه ٤٨ : الشهوة وميل الطباع ، لان الانسان قد
يقول فيما يشتهيه ويميل طبعه إليه : ليس هذا من همي وهذا أهم الاشيا
الصفحه ١٣٧ :
القوم دفعوا النص
وخالفوا موجبه ، وهم مع ذلك على أحوال السلامة المعهودة منهم التي تقتضي من الظنون
الصفحه ١٨٥ :
والمأمول لكل فضل وخير قربا من ثوابه وبعدا من عقابه ، والحمد لله رب العالمين
وصلى الله
على سيدنا محمد
الصفحه ٤٦ : المفارق
باق يجوز أن يؤول حال إلى القدوم؟ وقد جزع الانبياء عليهم السلام ومن جرى مجراهم
من المؤمنين المطهرين
الصفحه ٨٤ : المعروف ، وليس ذلك بعجب مع قصر المدة ، فإن الانسان قد ينسى ما قرب
زمانه لما يعرض له من شغل القلب وغير ذلك
الصفحه ٩٠ : تظلم منه شيئا).
ومعنى ظن قيل فيه وجهان : أحدهما : أنه أراد الظن المعروف الذي هو بخلاف اليقين.
والوجه
الصفحه ١٢٧ : المعنى واختصارا
للفظ الطويل يه. وقد ذكر قوم في معنى الاصابع على أنها المخلوقات من اللحم والدم
استظهارا في
الصفحه ١٣٩ : لا يجوز الاقتداء به؟ فالعلة في ذلك غلبة القوم على الامر
وتمكنهم من الحل والعقد ، لان الامتناع من
الصفحه ١٦٦ : ، وليس
ما روي من الاحراق بمانع من ان يكون القتل متقدما له. وقد روي قتل المتلوطين من
طرق مختلفة عن الرسول