الصفحه ٢٥ : ادعائهم على النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ما كذب
ابراهيم (ع) إلا ثلاث مرات ، فالاولى ان يكون كذبا
الصفحه ٢٤ : قط إلا ثلاث مرات كلهن يجادل بهن
عن دينه قوله اني سقيم ، وإنما تمارض عليهم لان القوم خرجوا من قريتهم
الصفحه ٢٩ : المفسرون ان ابراهيم (ع) مر بحوت نصفه في البر ونصفه في
البحر ، ودواب البر والبحر تأكل منه ، فأخطر الشيطان
الصفحه ٤٨ :
ابو الاسود الدؤلي : وكنت متى تهمم يمينك مرة * لتفعل خيرا تقتفيها شمالكا وعلى
هذا خرج قوله تعالى جدارا
الصفحه ٨٦ :
تعالى : (ومن ورائه جهنم) يعني من قدامه وبين يديه. وقال الشاعر
: ليس على طول الحياة ندم * ومن وراء المر
الصفحه ١٠٣ : قدر ما ادبغ به مرة. والنفس
ايضا الغيب ، يقول القائل : اني لا اعلم نفس فلان ، أي غيبه. وهذا هو تأويل
الصفحه ١٢١ : النبي صلى الله عليه
وآله ليلة المعراج لما خوطب بفرض الصلاة راجع ربه تعالى مرة بعد أخرى حتى رجعت إلى
خمس
الصفحه ١٢٤ : امكن ، أو نرده ونبطله. وقد روي عن ابن عباس في هذا
الخبر أنه قال وهل ابن عمر : انما مر رسول الله صلى
الصفحه ١٢٧ :
: مر رسول الله صلى الله
الصفحه ١٣٢ : العسكر ، وهو المحارب
لاهل صفين مرة بعد أخرى مع تخاذل اصحابه وتواكل أنصاره ، وانه (ع) كان في اكثر
مقاماته
الصفحه ١٥١ : : أنت
سمعت من رسول الله صلى الله عليه وآله ذلك؟ فقال أي ورب الكعبة مرات. وقد روي أمر
الخوارج وقتال أمير