الصفحه ٤٢ : طباع البشر من التنافس والتحاسد. (الجواب) : قيل ليس فيما نطق به القرآن ما
يدل على ان يعقوب عليه السلام
الصفحه ٥٦ : على هذا ان يضم إلى دعائه الله تعالى ورغبته إليه في
خلاصه من السجن ان يقول لبعض من يظن انه سيؤدي قوله
الصفحه ١٤٤ :
وانما العجب من اظهار
شئ من ذلك مع ما كان عليه من شر الفتنة وخوف الفرقة ، وقد كان (ع) يجهر في كل
الصفحه ١٥ : بأحدهما ، وجب أن يضاف إلى من يليق
به. والشرك لا يليق بآدم عليه السلام ، فيجب ان ننفيه عنه ، وإن تقدم ذكره
الصفحه ١٤٦ : ما بينه وبينهم إلى ان يسلموه إلى عدوه أو يسفكوا دمه ، فأجاب إلى
التحكيم على مضض. ورد من كان قد اخذ
الصفحه ٣٦ : )
أي افعل بي وبهم من الالطاف ما يباعدنا عن عبادة الاصنام ويصرف دواعينا عنها. وقد
يقال فيمن حذر من الشئ
الصفحه ١٠٢ : في نفسي
ولا اعلم ما في نفسك إنك انت علام الغيوب)
وليس يخلو من ان يكون عيسى عليه السلام ممن قال ذلك
الصفحه ١١٨ :
منه الظفر والنصر.
ويشهد بأن المراد بالآية ما ذكرناه قوله تعالى : (وينصرك
الله نصرا عزيزا).
فإن قيل
الصفحه ١٨٢ : : أول
ما نقول إنا غير قاطعين على ان الامام (ع) لا يصل إليه أحد ولا يلقاه بشر ، فهذا
أمر غير معلوم ولا
الصفحه ١١٥ : :
(ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) أو ليس هذا صريحا في أن له صلى الله
عليه وآله ذنوبا وان كانت
الصفحه ٦٩ : ) : إن قوم موسى عليه السلام
كانوا غلاظا جفاة ، ألا ترى إلى قولهم بعد مشاهدة الآيات لما رأوا من يعبد
الصفحه ١٦ : في المعنى وان خالفه في الترتيب. (ومنها) ان
تكون الهاء في قوله : (جعلا له شركاء) راجعة إلى الولد لا
الصفحه ١٣٨ : بين المتضادين. وكيف يقال هذا ويطلب منه (ع) من الانكار على من تقدم مثل ما
وقع منه (ع) متأخرا في صفين
الصفحه ٧٣ : الدين ، فرد بهذا الكلام عليه كما يقول احدنا : انما اتيت
عبدي من الاموال ما اتيته ليعصيني ولا يطيعني
الصفحه ٧٧ : مختصا به في قوله : لن تراني ، وذلك انه غير ممتنع وقوع الاضافة
على هذا الوجه ، مع ان المسألة كانت من أجل