الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين عليه الصلاة
والسلام عند حربه للخوارج يوم النهروان من رفعه رأسه إلى السماء ناظرا إليها
الصفحه ١١٩ :
فغير دال على توجهها
إلى النبي صلى الله عليه وآله ولا فيها ما يدل على أنه خطاب له ، بل هي خبر محض
الصفحه ٢٦ : ، وجعل تعالى العلامة على ذلك ظاهرة له من قبل النجوم ، إما بطلوع
نجم على وجه مخصوص أو افول نجم على وجه
الصفحه ١١١ : عليه وآله قبل ذلك قد هدر دمه فأمر بقتله ، فلما رأى عثمان
استحي من رده ونكس طويلا ليقتله بعض المؤمنين
الصفحه ١٢٢ :
جوابان : أحدهما ان يكون النبي صلى الله عليه وآله أراد ان يستثني ما ذكره العباس
من الاذخر لو لم يسابقه
الصفحه ٦٨ : على
ان القصد كان إلى التخليص والمدافعة ، ومن كان إنما يريد المدافعة لا يجوز ان يقصد
إلى شئ من الضرر
الصفحه ١٤٢ :
في الامور التي تدل
على ان اسبابه إلى الامامة اقوى من أسبابهم ، وطرقه إلى تناولها اقرب من طرقهم
الصفحه ٤٥ : لقلبه ، وقد يرد على الانسان من الحزن ما لا يملك رده ولا
يقوى على دفعه. ولهذا لم لا يكون احدنا منهيا عن
الصفحه ١٠٤ : حسن ان يقول مخبرا عن نبيه (ع) (ولا اعلم ما في نفسك) من
حيث تقدم قوله (تعلم ما في نفسي) ليزدوج الكلام
الصفحه ٩٤ : باسنمتها ما صار على سيفه من دنس عراقبها وهو الدم الذي أصابه منها ،
وليس في الآية ما يوجب ذلك ولا ما يقاربه
الصفحه ٦٣ : نفعا ، ويجريه على أقل الاحوال مجرى ما ليس بضرر ، فقد عاد
الامر إلى ان الالم بالعوض قد ساوى ما ليس بألم
الصفحه ٤٧ : عبادنا المخلصين). (الجواب) : ان الهم في اللغة ينقسم إلى وجوه : منها
العزم على الفعل كقوله تعالى :
(إذ هم
الصفحه ٦٦ : يستأجره ومدحته بالقوة والامانة ، كان
كلامها دالا على الترغيب فيه والتقريب منه والمدح له بما يدعو إلى
الصفحه ١١٤ : الذي انقض ظهرك) أو ليس هذا صريحا في وقوع المعاصي منه
صلى الله عليه وآله؟. (الجواب) : قلنا أما الوزر في
الصفحه ٥٨ : ذهب إلى أنهم سجدوا له على الحقيقة من أن يجعل ذلك مطابقا للرؤيا المتقدمة
في المعنى دون الصورة ، لانه ما