الصفحه ١٦٧ : ويتنزه ذوو المرؤات والاقدار عنها. وقد فعل
النبي صلى الله عليه وآله نظير ما فعله امير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ١٥٨ : من المباينة والمحاربة إذا تاب
وتبين خطأه يجب عليه أن يظهر ضد ما كان أظهره لا سيما وأمير المؤمنين عليه
الصفحه ١٠٥ :
وآله إلى ما ذكرناه اعظم النعم عليه. والكلام في الآية خارج مخرج الامتنان
والتذكير بالنعم ، وليس لاحد ان
الصفحه ٣٢ : . قلنا ليس الامر على ما ذكر في السؤال ، لان قوله : (ثم
اجعل على كل جبل منهن جزءا)
لابد من تقدير محذوف
الصفحه ٨٠ : السلام ما يقتضي وقوع معصية
ولا قبيح من واحد منهما ، وذلك ان موسى (ع) اقبل وهو غضبان على قومه لما احدثوا
الصفحه ١٢٨ :
عليه وآله برجل من
الانصار وهو يضرب وجه غلام له ويقول قبح الله وجهك ووجه من تشبهه ، فقال النبي صلى
الصفحه ١٣٩ :
فما اخذ عليه السلام إلا حقه ولا سأل
على من اخذ ما يستحقه ، اللهم الا ان يقال ان ذلك المال لم يكن وديعة
الصفحه ٧٥ :
الحقيقة. وقد ذكر ابو
مسلم محمد بن بحر في هذه الآية وجها آخر ، وهو من اغرب ما ذكر فيها ، قال : ان
الصفحه ٢٢ : يكون بصفة شئ من الكواكب ، وإنما قال
ذلك على سبيل الانكار على قومه والتنبيه لهم على أن ما يغيب ويأفل لا
الصفحه ٦٠ : ، وإنما أضاف إليه ما كان
يستضربه من وسوسته ويتعب به من تذكيره له ما كان فيه من النعم والعافية والرخا
الصفحه ٥ : إلى قبول قول من يجوز ذلك عليه لا
يكون على حد سكونها إلى من لا يجوز ذلك عليه ، وإنا مع تجويز الكبائر
الصفحه ١٠٨ : السلام يجب ان لا يجيز ما تضمنته هذه الرواية المنكرة لما فيها من غاية
التنفير عن النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٨ : الخطاب قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وان كثيرا من
الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا
الصفحه ١٣٥ : ، وسعى
القوم إلى سقيفة بني ساعدة ، وجرى لهم فيها مع الانصار ما جرى ، وتم لهم عليهم كما
اتفق من بشير بن
الصفحه ١٠٧ :
تفرق الناس من المسجد وقريش مسرورة بما سمعت. واتى جبرائيل عليه السلام إلى النبي
صلى الله عليه وآله