الصفحه ١٤٨ :
لا أشك في دينى أم
النبي صلى الله عليه وآله؟ أو ما قال الله تعالى لرسوله : (قل
فأتوا بكتاب من عند
الصفحه ١٧٣ : على أمر الامة يجب على الامام وعلى جميع المسلمين انتزاعه من يده كيف ما
أمكن بالطوع أو الاكراه ، ووضعه
الصفحه ١٠٩ : الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى على سبيل الانكار عليهم
، وأن الامر بخلاف ما ظنوه من ذلك. وليس يمتنع ان
الصفحه ١٥٢ :
من مرضي هذا لانه
فيما عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله اني لا اموت حتى أؤمر واقتل الناكثين
الصفحه ١٠٠ : قدره الله عليه هو ما لحقه من الحصول في بطن الحوت وما
ناله في ذلك من المشقة الشديدة إلى أن نجاه الله
الصفحه ١٧١ :
كان معه أصاب فخذه ، فشقه
حتى وصل إلى العظم وانتزع من يده وحمل عليه السلام إلى المداين وعليها سعيد
الصفحه ١٢٦ :
قلوبنا إلى طاعتك.
والخبر الذي يرويه أنس قال رسول الله : ما من قلب آدمي إلا وهو بين اصبعين من
اصابع
الصفحه ٧٨ : شكه في ذلك بمانع ان يعرف
الله تعالى بصفاته ، بل يجري مجرى شكه في جواز الرؤية على بعض ما لا يرى من
الصفحه ٩٧ :
عليه. ومنها : ما
ذكره ابو مسلم ، فإنه قال جايز ان يكون الجسد المذكور هو جسد سليمان (ع) ، وان
يكون
الصفحه ٨٧ : ) : قلنا ما روي في هذا المعنى
ليس بصحيح وليس يجوز ان يفعل الله تعالى بنبيه عليه السلام ما ذكروه من هتك
الصفحه ٣٩ : ان يقول الله تعالى : والله خلقكم. ويصير ما ضمنه إلى
ذلك من قوله : (وما تعملون) لغوا ولا فائدة فيه
الصفحه ١١٠ : الآية إذا سلمنا نهاية الاقتراح فيها ان يكون صلى الله
عليه وآله فعل ما غيره اولى منه ، وليس ان يكون صلى
الصفحه ١١٣ : من الاسر ، فإذا
اسروا تغيرت المصلحة وكان استبقاؤهم اولى ، والنبي صلى الله عليه وآله لم يعمل
براي ابي
الصفحه ١٦٢ : حافظون إلا على
أزواجهم أو ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم
العادون)
ولا شبهة
الصفحه ١٤٧ :
التحكيم. وكل ما ذكرناه في هذا الفصل من ذكر الاعذار في التحكيم والوجوه المحسنة
له مأخوذة من كلامه عليه