الصفحه ١٧٦ : وضعفه عنهم
، ما قوى في ظنه ان المسير هو الواجب ، تعين عليه ما فعله من الاجتهاد والتسبب ، ولم
يكن في
الصفحه ١٤٥ : امير المؤمنين عليه السلام ما
حكم مختارا ، بل احوج إلى التحكيم وألجئ إليه لان اصحابه (ع) كانوا من
الصفحه ٩٦ :
والدعاء. وهذا الوجه
إذا صح ليس يقتضي معصية صغيرة على ما ظنه بعضهم حتى نسب الاستغفار والانابة إلى
الصفحه ١٢٠ : وآله : ما فعلت ذلك برأيي فأتخير فيه ، لكن الله تعالى أمرني به وفرضه
علي. فقالوا له : فإذا لم تفعل ذلك
الصفحه ٧٩ : الغرض في ذلك مضافا إلى ما ذكرناه من الاستكانة والخضوع والعبادة
وتعليمنا وتفهيمنا على ما نستعمله وندعو به
الصفحه ٧٦ : السفهاء ، وهذا يدل على انه كان بسببهم من حيث سألوا ما لا يجوز
عليه تعالى. ومنها : ذكر الجهرة في الرؤية
الصفحه ١٨٤ :
عما شذ منه ، فالحاجة
إلى الامام ثابتة مع ادراك الحق في أحوال الغيبة من الادلة الشرعية على ما بيناه
الصفحه ٦٢ : أو العوض أو هما على الاجتماع؟.
وهل يجوز ان يكون ما في هذه الآلام من المصلحة واللطف حاصلا في غيرها مما
الصفحه ١٣ : ، وكذلك وصف بأنه مبدئ لسوأتهما
من حيث اغواهما ، حتى اقدما على ما سبق في علم الله تعالى بأن اللباس معه ينزع
الصفحه ٨٣ : تعالى حكاية عن الحواريين : (هل يستطيع ربك ان ينزل
علينا مائدة من السماء)
فكأنه على هذا الوجه قال : انك
الصفحه ٥٠ : عليها كما أمن ذلك فيه (ع) ، والموضع إلى يشهد بذلك من الكتاب قوله
تعالى :
(وقال نسوة في المدينة امرأة
الصفحه ٥٥ : أنما أراد يوسف (ع) انك
متى لم تلطف بي لما تدعوني إلى مجانبة الفاحشة وتثبتني على تركها صبوت ، وهذا منه
الصفحه ١٢٣ : الطبري
بإسناده عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله ان النار تقول هل من مزيد إذا
القي فيها اهلها
الصفحه ١٣١ :
فيما يضاف إلى الانبياء عليهم السلام من المعاصي إلا على آية من الكتاب ، أو خبر
معلوم أو مشهور يجري في
الصفحه ٤٠ : : (وما تعملون) لا يستقل بالفائدة بنفسه ، ولابد من أن
يقدر محذوف ، ويرجع إلى (ما) التي بمعنى (الذي) ، وليس