الصفحه ١٦٠ : غير نافعة لهذا القاتل ، وأنه سيأتي من فعله في المستقبل ما
يستحق به النار ، فلا تظنوا به لما اتفق على
الصفحه ٦٧ : فاستغاث به رجل من شيعته على
رجل من عدوه بغى عليه وظلمه وقصد إلى قتله ، فأراد موسى (ع) ان يخلصه من يده
الصفحه ١٧٤ :
من إنتزاع جميع ما في
يد معاويه من أموال الله تعالى وأخرج هو شيئا منها إليه على سبيل الصلة ، فواجب
الصفحه ٦٤ : إلا قول من يوجب فعل اللذة لكونها نفعا ، وهذا مذهب ظاهر البطلان لا حاجة بنا
إلى الكلام عليه من هذا
الصفحه ١٨٣ : من العقليات من الانصاف والعدل اجتناب
الظلم والبغي ، لان ما عدا هذه العلة من الامور المستندة إلى السمع
الصفحه ١٢٩ :
ان يكون أصلا ومعتبرا
فيمن علم منه الخروج ولم يعلم تاريخ ما نقل عنه. على أن قيسا لو سلم من هذا
الصفحه ١٥٧ : نحمل عليه ذنب غيره. يا أخا بكر والله لقد حكمت فيكم بحكم رسول الله صلى
الله عليه وآله من أهل مكة قسم ما
الصفحه ١٢٥ : القوة المقاربة على سبيل المجاز. فكأنه صلى الله عليه
وآله اراد أن من حضره الموت يتأذى ببكاء اهله عنده
الصفحه ٧٠ : إذا وانا من الضالين) ، فإنما أراد به الذاهبين عن ان
الوكزة تأتي على النفس ، أو أن المدافعة تفضي إلى
الصفحه ٦ :
ما يعير الناس. وخرج
من استحقاق العقاب بها لا نسكن إلى قبول قوله ، كسكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه
الصفحه ١٣٦ :
يخرجهم من الضلالة
وينقذهم من الجهالة؟ وكيف لا يتهمهم على نفسه ودينه من رأى فعلهم بسيدهم وسيد الناس
الصفحه ٥١ : لله ما علمنا عليه من سوء)
والعزم على المعصية من أكبر السوء ، وقوله تعالى حاكيا عن الملك : (اتونى به
الصفحه ١٨ :
صحة هذا التأويل قول
نوح عليه السلام : ان ابني من اهلي وان وعدك الحق. وعلى هذا الوجه يتطابق الخبران
الصفحه ١٣٧ :
القوم دفعوا النص
وخالفوا موجبه ، وهم مع ذلك على أحوال السلامة المعهودة منهم التي تقتضي من الظنون
الصفحه ١٦٩ :
، وأن النبي (صلى الله عليه وآله) رد عنها جلة أصحابه وقد خطبوها وقال «صلى الله
عليه وآله» : اني لم أزوج