الصفحه ٧١ : رأى من قوة التلبيس والتخييل ما اشفق عنده من وقوع الشبهة
على من لم يمعن النظر ، فأمنه الله تعالى من ذلك
الصفحه ١٧٨ : . وإنما أراد إذلاله والغض من قدره بالنزول تحت حكمه ، ثم يفضي الامر
بعد الذل إلى ما جرى من إتلاف النفس. ولو
الصفحه ١٣٠ : وجوه كل واحد منها يخرج كلامه صلى الله عليه وآله من حيز
الشبهة : (اولها) انه اراد نفي الملل عنه تعالى
الصفحه ١٤١ : من شؤون الحال ظهور ما لا
يزال يخفيه منها ، وان العباس رحمة الله عليه لما رأى ان الامر يفضي إلى الوحشة
الصفحه ١٥٣ : الصلاة والسلام من انه قال كنت إذا حدثني احد عن رسول
الله صلى الله عليه وآله بحديث استحلفته بالله أنه سمعه
الصفحه ٦٥ : (استغفروا ربكم ثم توبوا إليه) اي اقيموا على التوبة إليه ، لان التائب
إلى الله تعالى من ذنوبه يجب ان يكون
الصفحه ٢٣ : المسؤول نفي الامرين جميعا عن زيد ،
وتنبيه السائل على خطئه في إضافة ما أضافه إلى زيد ، وقد قرأ بعض القرا
الصفحه ٢ :
على من خالف في ذلك ، على اختلافهم وضروب مذاهبهم وأنا اجيب إلى ما سألت على ضيق
الوقت ، وتشعب الفكر
الصفحه ١٤٠ :
ائمتنا عليهم السلام لما سئلوا عن النكاح في دول الظالمين والتصرف المخصوص:
فأما ما ذكر في
السؤال من نكاح
الصفحه ٤٤ :
جاز على هؤلاء الاخوة
من فعل القبيح ما يجوز على كل مكلف لم تقم حجة بعصمته ، وليس لاحد ان يقول كيف
الصفحه ١٤٩ : يكون الغرض فيه غير ما ظنه القوم من الاعتراف بالخطأ في
التحكيم. فقد روي عنه عليه السلام معنى هذا الخبر
الصفحه ١٠ : العقاب ، لم يكن له بد من الرجوع إلى ما
ذكرناه ، والتوبة قد تحسن ان تقع ممن لا يعهد من نفسه قبيحا على سبيل
الصفحه ١١ :
تكن مؤثرة في اسقاط
ذم ولا عقاب. فان قيل : الظاهر من القرآن بخلاف ما ذكرتموه ، لانه اخبر ان آدم
الصفحه ٢٠ :
عليه وآله قد نهى عن الشرك والكفر ، وإن لم يقعا منه ، في قوله تعالى : (لئن
أشركت ليحبطن عملك).
وانما سأل
الصفحه ٤٣ : إلى ما ادى إليه ،
ويجوز ان يكون رأى من سيرة اخوته وسدادهم وجميل ظاهرهم ما غلب في ظنه معهم أنهم لا