الصفحه ٨٠ : ما يصنعه
الرجل بنفسه في احوال الفكر والغضب ، وهذه الامور تختل احكامها بالعادات ، فيكون
ما هو اكرام في
الصفحه ١٠٥ : ويصيب بها اغراضها ، ولا
يفعل إلا الحسن الجميل. فالمغفرة والرحمة إذا اقضتهما الحكمة دخلتا في قوله العزيز
الصفحه ١٥٠ : (ع) : يا أمير المؤمنين أكان رسول الله صلى الله عليه وآله تقدم
اليك في هؤلاء بشئ؟. قال : لا ولكن أمرني رسول
الصفحه ١٥٧ :
الصواب ، والذي
تظاهرت به الروايات ونقله أهل السير في هذا الباب من طرق مختلفة ، أن امير
المؤمنين
الصفحه ١٥٨ :
فاما قول النظام
ان هذا اول ما حقدته
الشراة عليه فباطل ، لان الشراة ما شكوا قط فيه عليه السلام
الصفحه ١٦٢ : في أن أم الولد يطؤها سيدها بملك اليمين ، لانها ليست زوجة ولا هو عاد في
وطئها إلى ما لا يحل ، وإذا
الصفحه ١٧٤ :
من إنتزاع جميع ما في
يد معاويه من أموال الله تعالى وأخرج هو شيئا منها إليه على سبيل الصلة ، فواجب
الصفحه ٢ : ء كتاب في تنزيه الانبياء
والائمة عليهم السلام عن الذنوب والقبائح كلها ، ما سمي منها كبيرة أو صغيرة والرد
الصفحه ٣ :
النبوة ، ومنهم من
جوزها في حال النبوة سوى الكذب فيما يتعلق باداء الشريعة ، ومنهم من جوزها كذلك في
الصفحه ١٨ : الله تعالى ان الامر بخلاف
الظاهر ، ونبهه على خيانة امرأته ، وليس في ذلك تكذيب خبره ، لانه انما اخبر عن
الصفحه ٢٨ : (ع) قادرا
لما قال له الجبار الكافر أنا احيي واميت في جواب قوله ربي الذي يحيي ويميت ، ويقال
انه دعا رجلين
الصفحه ٤٢ : يعلم بذلك من حالهم
قبل ان يكون منه التفضيل ليوسف (ع). لان ذلك لابد من ان يكون معلوما منه من حيث
كان في
الصفحه ٤٤ : انبياء غير هؤلاء الاخوة الذين فعلوا بيوسف (ع) ما قصه
الله تعالى عنهم. وليس في ظاهر الكتاب ان جميع اخوة
الصفحه ٦٦ :
فان قيل فما الوجه في
عدول شعيب عليه السلام عن جواب ابنته في قولها (يا ابت استأجره ان خير من
الصفحه ٧١ : بشرط ، ويمكن ان يكون على سبيل التحدي بأن يكون دعاهم إلى الالقاء
على وجه يساوونه فيه ، ولا يخيلون فيما