الصفحه ١٥٤ : وآله. واكثر ما يدعى عليه من ذلك هذا الخبر الذي نحن
في الكلام عليه. وقوله ما حدثني احد عن رسول الله صلى
الصفحه ١٦٧ : . وإن كان حلالا طلقا فليس كل حلال يتساوى الناس في التصرف فيه. فإن من
المكاسب والمهن والحرف ما يحل ويطيب
الصفحه ١٧٥ :
أبو عبد الله الحسين
بن على عليهما السلام
(مسألة) : فإن قيل : ما العذر في خروجه
عليه السلام من
الصفحه ١٧٩ :
كريما إلى جنة الله ورضوانه. وهذا واضح لمن تأمله ، وإذا كنا قد بينا عذر أمير
المؤمنين عليه السلام في الكف
الصفحه ١٨٥ :
الامامة في موضع
نفرده له ، إن أخر الله تعالى في المدة وتفضل بالتأييد والمعونة ، فهو المؤول ذلك
الصفحه ١٠ :
معصية؟ أو ليس هذا
يوجب ان توصف الانبياء (ع) بأنهم عصاة في كل حال ، وأنهم لا ينفكون من المعصية
الصفحه ٣٠ :
في تأويل الآية مستأنفا متابعا. ووجه آخر : وهو أنه يجوز ان يكون ابراهيم انما سأل
احياء الموتى لقومه
الصفحه ٧٠ : في
تلك الحال والفوز بمنزلة الثواب. بين خيفة موسى والوجه فيها : (مسألة) : فإن قيل :
كيف جاز لموسى عليه
الصفحه ٨٨ :
تشطط
واهدنا إلى سواء الصراط ان هذا اخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال
اكفلنيها وعزني في
الصفحه ٩٨ :
له فيه. ولو ان احدنا
صرح في دعائه بهذا الشرط حتى يقول اللهم اجعلني ايسر أهل زماني وارزقني مالا
الصفحه ١٠٩ :
قراءته ويلغون فيها.
وقيل ايضا انه صلى الله عليه وآله كان إذا تلا القرآن على قريش توقف في فصول
الصفحه ١١٤ :
اضاف إليه المعصية قد
ضل عن وجه الصواب. تنزيه سيدنا محمد عن المعاتبة في امر المتخلفين : (مسألة
الصفحه ١٣٦ : القوم ما خالفوا نصا ولا نبذوا عهدا ، وإن كل ذلك
تقول منكم عليهم لا حجة فيه ، ودعوى لا برهان عليها
الصفحه ١٤١ :
فأما انكاحه عليه
السلام
اياها ، فقد ذكرنا في كتابنا الشافي ، الجواب
عن هذا الباب مشروحا ، وبينا
الصفحه ١٤٥ :
تخشنها في الدين
وتمسكها بعلائقه ووثايقه؟. (الجواب) : قلنا كل أمر ثبت بدليل قاطع غير محتمل فليس