الصفحه ١٤٧ :
متى تعدياه فلا حكم
لهما. هذا غاية التحرز ونهاية التيقظ ، لانا نعلم انهما لو حكما بما في الكتاب
الصفحه ١٤٩ :
بعد التحكيم في مقام
بعد آخر : لقد عثرت عثرة لا تنجبر * سوف اكيس بعدها واستمر واجمع الرأي الشتيت
الصفحه ١٦٠ : غير نافعة لهذا القاتل ، وأنه سيأتي من فعله في المستقبل ما
يستحق به النار ، فلا تظنوا به لما اتفق على
الصفحه ١٨١ :
البالغين. ولهذا الباب في الاصول نظائر كثيرة ذكرها يطول ، والاشارة إليها كافية.
واما الفرق بينه وبين آبائه
الصفحه ١٥ : ذكر ولد آدم (ع) ، وتقدم أيضا
ذكرهم في قوله تعالى :
(هو الذي خلقكم من نفس واحدة) ومعلوم ان المراد بذلك
الصفحه ١٦ :
وهذا قد يجئ كثيرا في
القرآن وفي كلام العرب. قال الله تعالى : (والذين
يرمون المحصنات ثم لم يأتوا
الصفحه ١٧ :
إليه ، لان الاخبار
يجب ان تبنى على أدلة العقول ، ولا تقبل في خلال ما تقتضيه أدلة العقول. ولهذا لا
الصفحه ٣٣ :
والحياة ، فأي فايدة
في الدعاء وهو قد علم لما رآها تتألف أعضاءها من بعد وتتركب انها قد عادت إلى حال
الصفحه ٧٣ :
الله تعالى فعل ذلك ليضلهم ، ولا يمتنع ان يكون هناك من يذهب إلى مذهب المجبرة في
ان الله تعالى يضل عن
الصفحه ٧٤ :
الاستفهام. فأما قوله
تعالى :
(فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الاليم) فأجود ما قيل فيه انه عطف على قوله
الصفحه ٧٦ : السفهاء ، وهذا يدل على انه كان بسببهم من حيث سألوا ما لا يجوز
عليه تعالى. ومنها : ذكر الجهرة في الرؤية
الصفحه ٨٩ :
ثم قال (إذ تسوروا
المحراب) فكنى عنهم بكناية الجماعة ، وقيل في ذلك انه اخراج الكلام على المعنى دون
الصفحه ١١٩ :
فغير دال على توجهها
إلى النبي صلى الله عليه وآله ولا فيها ما يدل على أنه خطاب له ، بل هي خبر محض
الصفحه ١٢٣ :
له ولا يكون الامر كذلك. والجواب الثاني : أن يكون الله تعالى خير نبيه صلى الله
عليه وآله في الاذخر
الصفحه ١٥٢ :
والقاسطين والمارقين ، وحتى تخضب هذه من هذا وأشار (ع) إلى لحيته ورأسه. وذكر
المروي في هذا الباب يطول والامر