الصفحه ٣٩ : منحوت وما حمله النحت دون عملهم الذي هو النحت لان القوم
لم يكونوا يعبدون النحت الذي هو فعلهم في الاجسام
الصفحه ١٠٤ :
الغيب بأنه نفس؟.
قلنا : لا يمتنع ان يكون الوجه في ذلك ان نفس الانسان لما كانت خفية الموضع الذي
الصفحه ١٣٥ :
وسوبق إليه وانتهزت
غرته ، واغتنمت الحال التي كان فيها متشاغلا بتجهيز النبي صلى الله وآله عليه
الصفحه ١٨٣ :
الحدود عن الامام مع
تمكنه ، على أن هذا يلزم مخالفينا في الامامة إذا قيل لهم كيف الحكم في الحدود
الصفحه ٨ : هذا من ان يخطر الله تعالى بباله ما يقتضي وجوب النظر في
ذلك عليه. وإذا وجب عليه النظر ولم يفعله فقد
الصفحه ٢٦ :
في النجوم * كم علينا
من قطع ليل بهيم وإنما أراد انظري إليها لتعرفي الوقت. (ومنها) : أنه يجوز ان
الصفحه ٢٧ :
تعارف أهل اللسان.
وقد قال ابو مسلم محمد بن بحر الاصفهاني : ان معنى قوله تعالى : فنظر نظرة في
الصفحه ٢٩ :
(ع) يدلان على أنه لم يكن موقنا بأن الله تعالى يحيي الموتى؟ وكيف يكون نبيا من
يشك في ذلك؟ أو ليس قد روى
الصفحه ٤٣ : آخر في الجواب عن أصل المسألة : وهو أنه يجوز ان يكون يعقوب
كان مفضلا ليوسف (ع) في العطاء والتقريب
الصفحه ٥٧ : وترويعا بما جعله من السقاية في رحله ، وليس بمعرض له للتهمة بالسرقة ، لان
وجود السقاية في رحله يحتمل وجوها
الصفحه ١٠٠ : قدره الله عليه هو ما لحقه من الحصول في بطن الحوت وما
ناله في ذلك من المشقة الشديدة إلى أن نجاه الله
الصفحه ١٢٦ : الله تعالى ، فإذا شاء ان يثبته ثبته واذشاء ان يقلبه قلبه؟. (الجواب) : قلنا
ان لمن تكلم في تأويل هذه
الصفحه ١٣٩ :
علقه قوية. فأما
الدخول في آرائهم ، فلم يكن عليه السلام ممن يدخل فيها إلا مرشدا لهم ومنبها على
بعض
الصفحه ١٤٠ :
ائمتنا عليهم السلام لما سئلوا عن النكاح في دول الظالمين والتصرف المخصوص:
فأما ما ذكر في
السؤال من نكاح
الصفحه ١٧٠ :
وإن كان فيها ما لا
يعرف وجهه على التفصيل ، أو كان له ظاهر ربما نفرت النفوس عنه وقد مضى تلخيص هذه