الصفحه ١٦٩ : فاطمة عليا (عليه السلام) حتى زوجها الله إياه في سمائه
، ونحن نعلم أن الله سبحانه لا يختار لها من بين
الصفحه ١٧٧ : عليه السلام حتى قدم عليه عمر بن
سعد في العسكر العظيم ، وكان من أمره ما قد ذكر وسطر ، فكيف يقال انه القى
الصفحه ٢٣ : فاسألوهم ان كانوا ينطقون) وإنما عنى بالكبير الصنم الكبير. وهذا كذب
لاشك فيه ، لان ابراهيم (ع) هو الذي كسر
الصفحه ٣١ : محذوفا في الكلام يدل عليه سياق اللفظ ، ويكون تقدير
الكلام : خذ اربعة من الطير فأملهن اليك ثم قطعهن ثم
الصفحه ٤٧ :
وهو أن الله تعالى لا
يمتنع ان يكون امره بكتمان امره والصبر على مشقة العبودية امتحانا وتشديدا في
الصفحه ٥٣ : يكون ما روي من ان الملائكة نادته بالنهي والزجر في
الحال فأنزجر. قلنا : ليس يجوز ان يكون البرهان الذي
الصفحه ٨٧ : لا تكونوا كالذين
آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها) أو ليس قد روي في الآثار ان بني
الصفحه ١٠٣ : ، يقولون
نفس فلان في كذا وكذا اي ارادته. قال الشاعر : فنفسان نفس قالت ائت ابن بجدل * تجد
فرجا من كل غم
الصفحه ١١٥ :
جاز ان يسمى وزرا ، تشبيها
بالوزر الذي هو الثقل الحقيقي. وليس يمتنع ان يكون الوزر في الآية انما
الصفحه ١٥١ : عن النبي صلى الله عليه وآله
بقتال الخوارج قبل ذلك بمدة طويلة وقتل المخدج ، شك فيه لضعف بصيرته فقال له
الصفحه ١٦٥ :
قبول شهادة النساء ، أن
قوله تعالى (واشهدوا ذوي عدل منكم) مخصوص غير عام في جميع الشهادات. ألا
ترى
الصفحه ٥١ :
المرأة لا من كلام يوسف (ع) ويكون المكنى عنه في قولها (انى لم اخنه بالغيب) هو يوسف
(ع) دون زوجها ، لان
الصفحه ٨٥ :
على هذا الموضع. وقد
اختلف المفسرون في هذه النفس ، فقال اكثرهم انه كان صبيا لم يبلغ الحلم ، وأن
الصفحه ٨٦ :
لمساكين
يعملون في البحر)
والسفينة البحرية تساوي المال الجزيل ، وكيف يسمى مالكها بأنه مسكين
الصفحه ٩٣ : ولا لعبا ، وانما اتبع فيه أمر الله تعالى وآثر طاعته. وأما قوله : احببت حب
الخير ففيه وجهان. احدهما