الصفحه ١٩ :
صالح ، لانه قد وقع
من نوح (ع) السؤال والرغبة في قوله : رب إن ابني من اهلي وان وعدك الحق ، ومعنى
الصفحه ٢٤ : الآخر : يا أبتا علك أو عساكا * يسقيني الماء الذي سقاكا فإن قيل : فأي فايدة
في ان يستفهم عن امر يعلم
الصفحه ٣٤ : الذي قدمناه. وقيل انها كانت من الابن بالاستغفار للاب في
قوله : لاستغفرن لك. والاولى أن تكون الموعدة هي
الصفحه ٣٥ : بعلة حسن استغفاره ، وأنها الموعدة. وكان الوجه
في حسن الاستغفار على ما تضمنه السؤال ، لوجب أن يعلل
الصفحه ٤٥ :
سبق إلى قلبك من
تهمتنا وان كنا صادقين. وقد يفعل مثل ذلك المخادع المماكر إذا اراد ان يوقع في قلب
من
الصفحه ٤٨ : ء الي. والتجوز
باستعمال الهمة مكان الشهوة ظاهر في اللغة. وقد روي هذا التأويل عن الحسن البصري
قال : أما
الصفحه ٦٠ : ، وإنما أضاف إليه ما كان
يستضربه من وسوسته ويتعب به من تذكيره له ما كان فيه من النعم والعافية والرخا
الصفحه ٦٥ : والمنيب
بمعنى واحد. وسادسها : ما أومى إليه أبو علي الجبائي في تفسير هذه الآية لانه قال
أراد بقوله
الصفحه ٨١ : قوم في هذه
الآية ان بني اسرائيل كانوا على نهاية سوء الظن بموسى عليه السلام ، حتى ان هرون (ع)
كان غاب
الصفحه ٩٢ :
عليه لما سمع الدعوى
من أحد الخصمين ان يسأل الآخر عما عنده فيها ، ولا يقتضي عليه قبل المسألة. ومن
الصفحه ٩٩ :
فإن ذلك مما يقال فيه
ايضا بعدي. ألا ترى ان القائل يقول دخلت الدار بعدي ووصلت إلى كذا وكذا بعدي
الصفحه ١٢٤ :
وآله انه قال : «ان
الميت ليعذب ببكاء الحي عليه». وفي روايه اخرى «ان الميت يعذب في قبره بالنياحة
الصفحه ١٢٥ : معبد وقال بشر بن ابي حازم : فمن يك سائلا عن بيت بشر *
فان له بجنب الردم بابا ثوى في ملحد لابد منه * كفى
الصفحه ١٦٣ :
قلما فعقرت السكين
أصابعه لقيل قطع يده وعقرها ونحو ذلك. وقال الله تعالى في قصة يوسف عليه السلام
الصفحه ١٦٦ : عمل قوم لوط ارجموا الاعلى والاسفل
ارجموهما جميعا. وسئل ابن عباس ما حد اللوطي؟ ينظر إلى ارفع بناء في