الصفحه ٧٢ : تعالى حاكيا عن موسى (ع) : (ربنا انك اتيت فرعون
وملاه زينة واموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك
الصفحه ٨٣ : لن تصبر ولن يقع منك الصبر. ولو كان إنما نفى
القدرة على ما ظنه الجهال ، لكان العالم وهو في ذلك سوا
الصفحه ٩١ : استغفاره (ع) كان لاحد امور : أحدها ان اوريا بن حنان
لما اخرجه في بعض ثغوره قتل ، وكان داود (ع) عالما بجمال
الصفحه ٩٤ : تعالى : فطفق مسحا بالسوق
والاعناق فقد قيل فيه وجوه : منها : انه عرقبها ومسح اعناقها وسوقها بالسيف من حيث
الصفحه ٩٦ : لا يدل على وقوع ذنب في الحال ولا قبلها ، بل يكون محمولا على ما
ذكرناه آنفا في قصة داود عليه السلام من
الصفحه ١٠٧ : . (الجواب) : قلنا أما الآية فلا دلالة
في ظاهرها على هذه الخرافة التي قصوها وليس يقتضي الظاهر الا احد أمرين
الصفحه ١١١ : فيكم رجل يقوم
إليه فيقتله؟ فقال له عباد بن بشر : يا رسول الله صلى الله عليه وآله ان عيني ما
زالت في
الصفحه ١١٦ : غفرت لك ما قدمت وما أخرت وصفحت عن السالف والآنف من
ذنوبك». ولاضافه ذنوب أمته إليه وجه في الاستعمال
الصفحه ١٢٩ : القدح
كان مطعونا فيه من وجه آخر ، وهو أن قيس بن ابي حازم كان مشهورا بالنصب والمعاداة
لامير المؤمنين صلاة
الصفحه ١٣١ : الرمة : وابيض موشى القميص نصبته * على خصر مقلاة سفيه جديلها
فسمى اضطراب زمامها سفها ، لان السفه في الاصل
الصفحه ١٤٨ :
لا أشك في دينى أم
النبي صلى الله عليه وآله؟ أو ما قال الله تعالى لرسوله : (قل
فأتوا بكتاب من عند
الصفحه ١٥٩ :
المعنى وقد ذكرناه في
كتابنا الشافي المقدم ذكره.
فأما أمير المؤمنين
فإنما عدل أن يقيد ابن جرموز
الصفحه ١٦٨ : ادعى فيه أن النبي ذم هذا الفعل وخطب بإنكاره على
المنابر. ومعلوم أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لو كان
الصفحه ١٨٠ :
والحال لا يقتضيها
وهذا بين.
القائم المهدي صلوات
الله عليه
إن قال قائل فما الوجه في غيبته عليه
الصفحه ٥ : منفر في العادة عن حضور دعوته وتناول طعامه
، وقد يقع مع ما ذكرناه الحضور والتناول ، ولا يخرجه من ان يكون