الصفحه ١٤٠ :
ائمتنا عليهم السلام لما سئلوا عن النكاح في دول الظالمين والتصرف المخصوص:
فأما ما ذكر في
السؤال من نكاح
الصفحه ١٧٠ :
وإن كان فيها ما لا
يعرف وجهه على التفصيل ، أو كان له ظاهر ربما نفرت النفوس عنه وقد مضى تلخيص هذه
الصفحه ١٧٣ :
وعند أكثر مخالفينا
أيضا في الامامة أن خلع الامام نفسه لا يؤثر في خروه من الامامة ، وإنما ينخلع من
الصفحه ٤ :
من المعاصي لا يقع من
الانبياء (ع) من حيث يلزمهم استحقاق الذم والعقاب ، لكنه يجوز ان نتكلم في هذه
الصفحه ٣٢ :
عن تكوين الشئ ووجوده
، كما قال تعالى في الذين مسخهم : (كونوا قردة خاسئين) وانما أخبر عن تكوينهم
الصفحه ٥٤ :
عليه ، فيقول في
الجواب كذا احب إلى ، وانما يريد ما ذكرناه من السهولة والخفة. والوجه الآخر : انه
الصفحه ٧٥ :
الحقيقة. وقد ذكر ابو
مسلم محمد بن بحر في هذه الآية وجها آخر ، وهو من اغرب ما ذكر فيها ، قال : ان
الصفحه ٧٩ :
الشك في جواز الرؤية
التي لا تقتضي تشبيها وإن كان لا يمتنع من معرفته بصفاته ، فإن الشك في ذلك لا
الصفحه ٩٠ : تظلم منه شيئا).
ومعنى ظن قيل فيه وجهان : أحدهما : أنه أراد الظن المعروف الذي هو بخلاف اليقين.
والوجه
الصفحه ١٠٦ : إلا ان يحمل قوله تعالى «ووجدك»
على انه سيجدك على مذهب العرب في حمل الماضي على معنى المستقبل فيكون له
الصفحه ١٢٧ :
ذلك إذا أرادوا وصفه
بالتيسير والتسهيل وارتفاع المشقة فيه والمؤونة وعلى هذا المعنى يتأول المحققون
الصفحه ١٣٠ :
فإذا ثبت ان الخبر
بشارة للمؤمنين دون الكافرين بطل تأويلكم. قلنا : البشارة في هذا الخبر تخص
الصفحه ١٤٧ :
متى تعدياه فلا حكم
لهما. هذا غاية التحرز ونهاية التيقظ ، لانا نعلم انهما لو حكما بما في الكتاب
الصفحه ١٤٩ :
بعد التحكيم في مقام
بعد آخر : لقد عثرت عثرة لا تنجبر * سوف اكيس بعدها واستمر واجمع الرأي الشتيت
الصفحه ١٦٠ : غير نافعة لهذا القاتل ، وأنه سيأتي من فعله في المستقبل ما
يستحق به النار ، فلا تظنوا به لما اتفق على