الصفحه ١٤٤ :
وانما العجب من اظهار
شئ من ذلك مع ما كان عليه من شر الفتنة وخوف الفرقة ، وقد كان (ع) يجهر في كل
الصفحه ١١ :
تكن مؤثرة في اسقاط
ذم ولا عقاب. فان قيل : الظاهر من القرآن بخلاف ما ذكرتموه ، لانه اخبر ان آدم
الصفحه ٢١ :
كانت حالته في رؤية
القمر والشمس ، وانه لما رأى ان افولهما قطع على حدوثهما واستحالة الهيتهما ، وقال
الصفحه ٢٥ :
وأوضحنا عنه. وأما قوله (ع) لسارة أنها اختي ، فإن صح فمعناه أنها اختي في الدين ،
ولم يرد اخوة النسب. واما
الصفحه ٣٩ : منحوت وما حمله النحت دون عملهم الذي هو النحت لان القوم
لم يكونوا يعبدون النحت الذي هو فعلهم في الاجسام
الصفحه ١٣٥ :
وسوبق إليه وانتهزت
غرته ، واغتنمت الحال التي كان فيها متشاغلا بتجهيز النبي صلى الله وآله عليه
الصفحه ١٨٣ :
الحدود عن الامام مع
تمكنه ، على أن هذا يلزم مخالفينا في الامامة إذا قيل لهم كيف الحكم في الحدود
الصفحه ٨ : هذا من ان يخطر الله تعالى بباله ما يقتضي وجوب النظر في
ذلك عليه. وإذا وجب عليه النظر ولم يفعله فقد
الصفحه ٢٦ :
في النجوم * كم علينا
من قطع ليل بهيم وإنما أراد انظري إليها لتعرفي الوقت. (ومنها) : أنه يجوز ان
الصفحه ٢٧ :
تعارف أهل اللسان.
وقد قال ابو مسلم محمد بن بحر الاصفهاني : ان معنى قوله تعالى : فنظر نظرة في
الصفحه ٢٩ :
(ع) يدلان على أنه لم يكن موقنا بأن الله تعالى يحيي الموتى؟ وكيف يكون نبيا من
يشك في ذلك؟ أو ليس قد روى
الصفحه ٤٣ : آخر في الجواب عن أصل المسألة : وهو أنه يجوز ان يكون يعقوب
كان مفضلا ليوسف (ع) في العطاء والتقريب
الصفحه ٥٧ : وترويعا بما جعله من السقاية في رحله ، وليس بمعرض له للتهمة بالسرقة ، لان
وجود السقاية في رحله يحتمل وجوها
الصفحه ١٢٦ : الله تعالى ، فإذا شاء ان يثبته ثبته واذشاء ان يقلبه قلبه؟. (الجواب) : قلنا
ان لمن تكلم في تأويل هذه
الصفحه ١٣٩ :
علقه قوية. فأما
الدخول في آرائهم ، فلم يكن عليه السلام ممن يدخل فيها إلا مرشدا لهم ومنبها على
بعض