الصفحه ١١١ : فيكم رجل يقوم
إليه فيقتله؟ فقال له عباد بن بشر : يا رسول الله صلى الله عليه وآله ان عيني ما
زالت في
الصفحه ١٢٠ : فيك والامامة في
ابن عمك علي بن ابي طالب. فلو عدلت به إلى غيره لكان اولى. فقال لهم النبي صلى
الله عليه
الصفحه ١١٩ :
فغير دال على توجهها
إلى النبي صلى الله عليه وآله ولا فيها ما يدل على أنه خطاب له ، بل هي خبر محض
الصفحه ١٢٧ : الله بهما ويقلبه بالفعل فيهما. ويكون وجه
تسميتهما. بالاصبعين من حيث كانا على شكلهما. والوجه في اضافتهما
الصفحه ٣٣ : . فكيف يجوز ان يجعل ذلك ذنبا لابراهيم (ع) وقد عذره الله تعالى في ان
استغفاره إنما كان لاجل موعده ، وبأنه
الصفحه ٣٦ :
انه ترك الرضا بأحكام
الله ، أن فيه سؤالا له تعالى ان يكذب في اخباره ، وان يفعل القبيح من حيث أخبر
الصفحه ٨١ : عنهم غيبة فقالوا لموسى انت قتلته ، فلما وعد الله تعالى موسى ثلاثين ليلة
واتمها له بعشر وكتب له في
الصفحه ٢٨ : (ع) قادرا
لما قال له الجبار الكافر أنا احيي واميت في جواب قوله ربي الذي يحيي ويميت ، ويقال
انه دعا رجلين
الصفحه ١٠٨ : السلام يجب ان لا يجيز ما تضمنته هذه الرواية المنكرة لما فيها من غاية
التنفير عن النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٠ :
الخصم ، فإن المراد
به إن كان الامر كذلك. ومعنى ظلمك انتقصك ، كما قال الله تعالى : (أتت
اكلها ولم
الصفحه ١٠٦ : إلا ان يحمل قوله تعالى «ووجدك»
على انه سيجدك على مذهب العرب في حمل الماضي على معنى المستقبل فيكون له
الصفحه ١١٥ : صلى الله عليه وآله وهو في الحال الذي ذكرتم انها
تغمه من ضعف الكلمة وشدة الخوف من الاعداء ، وقبل ان
الصفحه ١٦٧ : ، فإنه روي عنه
انه (صلى الله عليه وآله) نهى عن كسب الحجام ، فلما روجع فيه أمر المراجع له ان
يطعمه رقيقه
الصفحه ١٤ : مطابق لدلالة العقل. وقد قيل في تأويل هذه الآية ما
يطابق دليل العقل ومما يشهد له اللغة وجوه. (منها) ان
الصفحه ١٥٦ : عليه السلام ويعترضه في الاحكام الا من قد اعمى الله قلبه وأضله عن رشده
، لانه المعصوم الموفق المسدد على