الصفحه ١٤٠ : المشار بذلك فيه الا إلى
الحنفية ام محمد رضي الله عنه ، وقد ذكرنا في كتابنا المعروف بالشافي انه عليه
الصفحه ١٥٠ : النظام في كتابه
المعروف بالنكت. وقال هذا توهيم منه (ع) لاصحابه أن رسول الله قد تقدم إليه في أن
الخوارج
الصفحه ١٧٠ :
وإن كان فيها ما لا
يعرف وجهه على التفصيل ، أو كان له ظاهر ربما نفرت النفوس عنه وقد مضى تلخيص هذه
الصفحه ٢ : ء كتاب في تنزيه الانبياء
والائمة عليهم السلام عن الذنوب والقبائح كلها ، ما سمي منها كبيرة أو صغيرة والرد
الصفحه ٤٤ : انبياء غير هؤلاء الاخوة الذين فعلوا بيوسف (ع) ما قصه
الله تعالى عنهم. وليس في ظاهر الكتاب ان جميع اخوة
الصفحه ٧٥ :
الله تعالى انما اتى فرعون وملاه الزينة والاموال في الدنيا على طريق العذاب لهم
والانتقام منهم لما كانوا
الصفحه ١٨٥ :
الامامة في موضع
نفرده له ، إن أخر الله تعالى في المدة وتفضل بالتأييد والمعونة ، فهو المؤول ذلك
الصفحه ١٧٣ : الالجاء والاكراه ، فلا تأثير له لو كان مؤثرا في موضع
من المواضع ، ولم يسلم أيضا الامر إلى معاوية بل كف عن
الصفحه ٥٠ : عليها كما أمن ذلك فيه (ع) ، والموضع إلى يشهد بذلك من الكتاب قوله
تعالى :
(وقال نسوة في المدينة امرأة
الصفحه ١٤١ : اختيار ولا إيثار. وبينا في الكتاب الذي ذكرناه انه لا
يمتنع ان يبيح الشرع ان يناكح بالاكراه ممن لا يجوز
الصفحه ١٤٥ : لم نفعل ذلك فيما صدرنا به هذا الكتاب من الكلام في
تنزيه الانبياء عليهم السلام عن المعاصي. فنقول : إن
الصفحه ٩ : نبتدئ بذكر
الكلام على ما تعلقوا به من جواز الكبائر على الانبياء (ع) من الكتاب.
في تنزيه آدم عليه
الصفحه ١١٠ : في نفسه عزمه على نكاحها بعد طلاقه لها لينتهي إلى امر
الله تعالى فيها. ويشهد بصحة هذا التأويل قوله
الصفحه ١٢٢ : أن يكون النبي أراد أن يسأل مثل ذلك لو لم يقل له موسى.
ويجوز أن يكون قوله قوى دواعيه في المراجعة التي
الصفحه ١٠٩ :
قراءته ويلغون فيها.
وقيل ايضا انه صلى الله عليه وآله كان إذا تلا القرآن على قريش توقف في فصول