الصفحه ٨ :
ما يوجب صغرها ، ويمنع
من كبرها. وليس له ان يقول ان النظر فيما كلفه من الامتناع من الجنس أو النوع
الصفحه ١٩ :
صالح ، لانه قد وقع
من نوح (ع) السؤال والرغبة في قوله : رب إن ابني من اهلي وان وعدك الحق ، ومعنى
الصفحه ٢٨ :
قلنا ليس هذا بانقطاع
من ابراهيم عليه السلام ولا عجز عن نصرة حجته الاولى ، وقد كان ابراهيم
الصفحه ٤٢ : يعلم بذلك من حالهم
قبل ان يكون منه التفضيل ليوسف (ع). لان ذلك لابد من ان يكون معلوما منه من حيث
كان في
الصفحه ٦٢ :
يكون من الحسن
والقبيح معا. وليس ينكر ان يكون امراض ايوب عليه السلام وأوجاعه. ومحنته في جسمه
ثم في
الصفحه ١٣٦ :
يخرجهم من الضلالة
وينقذهم من الجهالة؟ وكيف لا يتهمهم على نفسه ودينه من رأى فعلهم بسيدهم وسيد الناس
الصفحه ١٣٨ : بين المتضادين. وكيف يقال هذا ويطلب منه (ع) من الانكار على من تقدم مثل ما
وقع منه (ع) متأخرا في صفين
الصفحه ١٥٢ :
من مرضي هذا لانه
فيما عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله اني لا اموت حتى أؤمر واقتل الناكثين
الصفحه ١٦٣ : على ما ذكرناه ولم يجز ان يحمل اليد على كل ما تناولته هذه
اللفظة حتى يقطع من الكتف على مذهب الخوارج
الصفحه ١٧٧ :
هؤلاء. ثم لحقه الحر
بن يزيد ومن معه من الرجال الذين انفذهم ابن زياد ، ومنعه من الانصراف ، وسامه ان
الصفحه ٤٥ :
سبق إلى قلبك من
تهمتنا وان كنا صادقين. وقد يفعل مثل ذلك المخادع المماكر إذا اراد ان يوقع في قلب
من
الصفحه ٨١ :
اشتد حزنه وجزعه ، ورأى
من اخيه هرون عليه السلام مثل ما كان عليه من الجزع والقلق ، أخذ برأسه إليه
الصفحه ٩٦ :
ذلك ، وذلك لان محبة الدنيا على الوجه المباح ليس بذنب وان كان غيره اولى منه ، والاستغفار
عقيب هذه الحال
الصفحه ٩٨ :
يساويني فيه غيري إذا علمت ان ذلك اصلح لي وانه ادعى إلى ما تريده مني ، لكان هذا الدعاء
منه حسنا جميلا وهو
الصفحه ٩٩ : كنت من الظالمين) وما معنى غضبه وعلى من كان غضبه وكيف
ظن أن الله تعالى لا يقدر عليه؟ وذلك مما لا يظنه