الصفحه ١١٩ : . وقد قيل ان هذه السورة نزلت في رجل من
اصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله كان منه هذا الفعل المنعوت فيها
الصفحه ١٢٠ : قريش فقالوا له : يا رسول الله صلى الله
عليه وآله ان الناس قريبوا عهد بالاسلام لا يرضون ان تكون النبوة
الصفحه ١٢٤ : امكن ، أو نرده ونبطله. وقد روي عن ابن عباس في هذا
الخبر أنه قال وهل ابن عمر : انما مر رسول الله صلى
الصفحه ١٢٥ : رسول الله صلى الله
عليه وآله عند ذلك : اللهم مصرف القلوب اصرف
الصفحه ١٢٦ :
قلوبنا إلى طاعتك.
والخبر الذي يرويه أنس قال رسول الله : ما من قلب آدمي إلا وهو بين اصبعين من
اصابع
الصفحه ١٢٧ :
: مر رسول الله صلى الله
الصفحه ١٢٨ : ويتدرج كما جرت
العادة في البشر. وكل هذه الوجوه جائزة في معنى الخبر والله تعالى ورسوله أعلم
بالمراد. في
الصفحه ١٣٢ : السلام الذي حارب اهل البصرة وفيهم زوجة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وطلحة
والزبير ، ومكانهما من الصحبة
الصفحه ١٣٨ : ، وانما كان يكثر الجلوس في مسجد رسول الله صلى الله
عليه وآله فيقع الاجتماع مع القوم هنا ، وذلك ليس بمجلس
الصفحه ١٤٢ : انما لا تدخل في الشورى لاعتقادك ان الامامة اليك ، وان اختيار
الامة للامام بعد الرسول باطل ، وفي هذا ما
الصفحه ١٤٩ : الاخذ بها اولى. في أن قتله للخوارج كان بعهد من رسول الله : (مسألة)
: فإن قيل فما الوجه فيما فعله أمير
الصفحه ١٥٧ : نحمل عليه ذنب غيره. يا أخا بكر والله لقد حكمت فيكم بحكم رسول الله صلى
الله عليه وآله من أهل مكة قسم ما
الصفحه ١٦٥ : ، ولو صح الاحراق لم ينكران يكون ذلك الشئ
عرفه من الرسول صلى الله عليه وآله. وقد روى فهد بن سليمان عن
الصفحه ١٦٧ : بن هشام في حياة الرسول صلى الله عليه وآله حتى بلغ
ذلك فاطمة عليها السلام وشكته إلى النبي (صلى الله
الصفحه ١٦٩ : على الرسول ، ولا كان قط بحيث يكره على اختلاف الاحوال وتقلب الازمان
وطول الصحبة ، ولا عاتبه (عليه