الصفحه ٢٥ :
وأوضحنا عنه. وأما قوله (ع) لسارة أنها اختي ، فإن صح فمعناه أنها اختي في الدين ،
ولم يرد اخوة النسب. واما
الصفحه ٥٦ : فهو الصواب الذي يقتضيه الدين والعقل. ويمكن ايضا ان يكون الله تعالى اوحى
إليه بذلك وأمره بأن يقول للرجل
الصفحه ٧٧ : في الدين ، وأن ورود الجواب يكون لطفا لهم
في النظر في الادلة واصابة الحق منها ، غير ان من اجاب بذلك
الصفحه ٨٥ : إلى هذا الوجه يجب أن يحمل قوله زكية على انه من الزكاة الذي
هو الزيادة والنماء ، لان الطهارة في الدين
الصفحه ٩٧ : أصلح له في الدين والاستكثار من الطاعات ، واعلمه ان غيره لو سأل
ذلك لم يجب إليه من حيث لا صلاح
الصفحه ١٤٣ : في الدين إلى ما لا يؤدي إليه اظهار ما اظهره ، وهذا واضح لمن تدبره. وقد
دخل في جملة ما ذكرناه الجواب
الصفحه ١٤٥ :
تخشنها في الدين
وتمسكها بعلائقه ووثايقه؟. (الجواب) : قلنا كل أمر ثبت بدليل قاطع غير محتمل فليس
الصفحه ١٤٦ : على حقكم ، فإن القوم ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن
وانا اعرف بهم منكم ، قد صحبتهم اطفالا ورجالا فكانوا شر
الصفحه ١٤٨ :
لا أشك في دينى أم
النبي صلى الله عليه وآله؟ أو ما قال الله تعالى لرسوله : (قل
فأتوا بكتاب من عند
الصفحه ١٥٢ : ان امير المؤمنين
عليه السلام لفرط احتياطه بالدين وتخشنه فيه وعلمه بأن المخبر ربما دعته الضرورة
إلى
الصفحه ١٦٢ : بيعها لم يجز
إلا في دين ، وعند ضرورة ، وعند موت الولد. فكأنها يجري مجرى المعتقات فيما لا
يجوز بيعها فيه
الصفحه ١٦٣ : الحزم والاحتياط في الدين.
وأما جلد الوليد بن
عقبة
أربعين سوطا فإن
المروي انه عليه السلام جلده بنسعة
الصفحه ١٦٤ :
فالاحتياط للدين يقتضيه ، ولم ينفرد
أمير المؤمنين عليه السلام بذلك ، بل قد قال بقوله بعينه أو قريبا منه جماعة
الصفحه ١٧٢ : مغلوب مقهور
ملجأ إلى التسليم دافع بالمسالمة الضرر العظيم عن الدين والمسلمين أشهر من الشمس
وأجلى من الصبح
الصفحه ١٧٣ : . وانما كف عن المنازعة فيه للغلبة والقهر
والخوف على الدين والمسلمين.
وأما أخذ العطاء
فقد بينا في هذا