الصفحه ٢٨ : أردت بقولي ان ربي الذي يحيي ويميت ما ظننته من
استبقاء حي. وإنما أردت به انه يحيي الميت الذي لا حياة فيه
الصفحه ٤٠ : النجار ، وكذلك في الناسج والصايغ). وههنا مواضع لا يستعمل فيها (ما) مع
الفعل الا والمراد بها الاجسام دون
الصفحه ٤١ : اصنامكم. لوجب ان يكون عاذرا لهم ومزيلا للوم عنهم ، لان
الانسان لا يذم على ما خلق فيه ولا يعاتب ولا يوبخ
الصفحه ٤٤ :
تدفعون نبوتهم. والظاهر أن الاسباط من بني يعقوب كانوا انبياء ، لانه لا يمتنع ان
يكون الاسباط الذين كانوا
الصفحه ٤٦ :
ورؤيا الانبياء (ع) لا
تكون إلا صادقة؟. (الجواب) قيل له في ذلك جوابان : احدهما ان يوسف (ع) رأى تلك
الصفحه ٤٨ :
بجرعاء مالك * وقد هم
دمعي ان يلج اوائله والدمع لا يجوز عليه العزم ، وإنما اراد انه كاد وقرب. وقال
الصفحه ٦١ : ذكر تفصيله ، فمن يقبل عقله هذا الجهل والكفر كيف يوثق
بروايته ، ومن لا يعلم ان الله تعالى لا يسلط ابليس
الصفحه ٦٨ : ، وله أن يجعل الوكزة مقصودة على وجه تكون المعصية به
صغيرة. فان قيل : أليس لا بد أن يكون قاصدا إلى الوكزة
الصفحه ٧٥ : عليه من الكفر والضلال ، وعلمه من احوالهم في المستقبل
من انهم لا يؤمنون. ويجري ذلك مجرى قوله تعالى
الصفحه ٨٦ :
وان كان كثير المال واسع الحال. ويجري هذا مجرى ما روي عنه عليه السلام من قوله : «مسكين
مسكين رجل لا
الصفحه ٨٨ : ان الملائكة لا تكذب فكيف قالوا خصمان
بغى بعضنا على بعض؟ وكيف قال أحدهما ان هذا أخي له تسع وتسعون نعجة
الصفحه ١٠٠ : تعالى منها. وأما قوله تعالى : (فنادى
في الظلمات ان لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين) فهو على
الصفحه ١٠٦ :
الكسب. يقال للرجل
الذي لا يهتدي طريق معيشته ووجه مكسبه : هو ضال لا يدري ما يصنع ولا اين يذهب
الصفحه ١٠٨ : السلام يجب ان لا يجيز ما تضمنته هذه الرواية المنكرة لما فيها من غاية
التنفير عن النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٠ :
الرسول من ان يمسك عن
وعظه وتذكيره لا سيما وقد كان يتصرف على امره وتدبيره ، فرجف المنافقون به إذا