الصفحه ٨٠ : بعضها استخافا في غيرها ، ويكون ما هو استخفاف في موضع اكراما في
آخر. وأما قوله : لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي
الصفحه ٩١ : (ع) للرجل بالنزول عن المرأة لا على سبيل الحكم لكن على سبيل
التوسط والاستصلاح ، كما يقول احدنا لغيره : إذا
الصفحه ٩٦ : لا يدل على وقوع ذنب في الحال ولا قبلها ، بل يكون محمولا على ما
ذكرناه آنفا في قصة داود عليه السلام من
الصفحه ١٠١ :
المعنى لانه لا محالة قد ترك كثيرا من المندوب ، فان استيفاء جميع الندب يتعذر ، وهذا
اولى مما ذكره من جوز
الصفحه ١١٩ : المسترشدين. ثم وصفه بأنه يتصدى
للاغنياء ويتلهى عن الفقراء ، وهذا مما لا يوصف به نبينا عليه السلام من يعرفه
الصفحه ١٢٩ : إلى بقية الاحزاب ، فابغضته حتى اليوم
في قلبي. إلى غير ذلك من تصريحه بالمناصبة والمعاداة. وهذا قادح لا
الصفحه ١٣٩ : مؤتم بامامه على الحقيقة ، وصلاة مظهر للاقتداء والائتمام وان كان لا ينويها
فإن ادعي على امير المؤمنين
الصفحه ١٤٧ :
لاصابا الحق. وعلمنا ان امير المؤمنين عليه الصلاة والسلام أولى بالامر ، وانه لا
حظ لمعاوية وذويه في شئ منه
الصفحه ١٥٣ :
ولا يفعله ، وإنما
نفاه حتى لا يلتبس على احد خبره عن نفسه ، ومما يجوز فيه مما يرويه ويسنده إلى
رسول
الصفحه ١٦٨ : الله
عليه وآله. والمباح لا ينكره الرسول (صلى الله عليه وآله) ويصرح بذمه ، وبأنه
متأذبه ، وقد رفعه الله
الصفحه ١٧٤ : وعياله ، ولا يخرجها إلى غيره وذلك
ان هذا مما لا يمكن أحد أن يدعي العلم به والقطع عليه ولا شك أنه عليه
الصفحه ١٨٠ :
والحال لا يقتضيها
وهذا بين.
القائم المهدي صلوات
الله عليه
إن قال قائل فما الوجه في غيبته عليه
الصفحه ١٣ :
عنهما ، ولابد لمن ذهب إلى ان معصية آدم عليه السلام صغيرة لا يستحق بها العقاب من
مثل هذا التأويل ، وكيف
الصفحه ١٤ : ان الدلالة العقلية التي قدمناها في باب أن الانبياء
عليهم السلام لا يجوز عليهم الكفر والشرك والمعاصي
الصفحه ١٥ :
انه منه أتاني ولم
يقل منك أتاني. فإن قيل ، كيف يكنى عمن لم يتقدم له ذكر؟. قلنا : لا يمتنع ذلك