الصفحه ١٤٤ : : فما الوجه في تحكيمه عليه السلام أبا موسى
الاشعري وعمرو بن العاص؟ وما العذر في ان حكم في الدين الرجال
الصفحه ٦ :
ما يعير الناس. وخرج
من استحقاق العقاب بها لا نسكن إلى قبول قوله ، كسكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه
الصفحه ١٣٠ :
المؤمنين على الحقيقة ، لان الخبر بزوال اليسير من الاذى لمن نعيمه خالص صاف يعد
بشارة. ومثل ذلك لا يعد بشارة
الصفحه ٥ : بما
شرعوه من الشرايع ، وهذا ينقض قولكم ان الكبائر منفرة. قلنا : هذا سؤال من لا يفهم
ما أوردناه ، لانا
الصفحه ٩٨ : . وقوله «لا ينبغي لاحد من بعدي» أراد به لا ينبغي لاحد غيري ممن أتى
مبعوث إليه ، ولم يرد من بعده إلى يوم
الصفحه ١٠ :
معصية؟ أو ليس هذا
يوجب ان توصف الانبياء (ع) بأنهم عصاة في كل حال ، وأنهم لا ينفكون من المعصية
الصفحه ٢٣ : الاصنام ، فاضافته تكسيرها إلى غيره مما
لا يجوز ان يفعل شيئا لا يكون الا كذبا. (الجواب) : قيل له الخبر
الصفحه ٥٩ :
وهذا يقتضي ان يكون
قد اطاع الشيطان ونفذ فيه كيده ونزغه؟. (الجواب) : قلنا هذه الاضافة لا يقتضي ما
الصفحه ٧٨ : الآيات والعجائب ما دل به على ان المعرفة الضرورية في الدنيا مع
التكليف وبيانه لا يجوز ، فان الحكمة تمنع
الصفحه ٧٩ :
الشك في جواز الرؤية
التي لا تقتضي تشبيها وإن كان لا يمتنع من معرفته بصفاته ، فإن الشك في ذلك لا
الصفحه ٨١ : قوله «لا تشمت بي الاعداء» لا يتعلق بهذا الفعل ، بل يكون
كلاما مستأنفا. وأما قوله على هذا الجواب «لا
الصفحه ٨٢ :
غيره ويتعلم منه ، وعندكم
ان النبي (ع) لا يجوز ان يفتقر إلى غيره؟ وكيف يجوز ان يقول له انك لن
الصفحه ٨٤ : على سبيل الظلم. وأما قوله : (لا تؤاخذني بما نسيت) فقد ذكر فيه وجوه ثلاثة : أحدها : انه
أراد النسيان
الصفحه ٨٧ :
ان ملكا ظالما كان
خلفهم وفي طريقهم عند رجوعهم على وجه لا انفكاك لهم منه ولا طريق لهم إلا المرور
به
الصفحه ١٢٨ : السماء من فعله تعالى إلى السمع ، لانه لا دلالة في العقل على ذلك.
لما نرجع في أن تأليف الانسان من فعله