الصفحه ٨٥ : إلى هذا الوجه يجب أن يحمل قوله زكية على انه من الزكاة الذي
هو الزيادة والنماء ، لان الطهارة في الدين
الصفحه ١٤٨ :
لا أشك في دينى أم
النبي صلى الله عليه وآله؟ أو ما قال الله تعالى لرسوله : (قل
فأتوا بكتاب من عند
الصفحه ٧٧ : مع الشك في جواز الرؤية التي لا يقتضي كونه جسما يمكن معرفة
السمع ، وانه تعالى حكيم صادق في اخباره
الصفحه ١٦٢ : بيعها لم يجز
إلا في دين ، وعند ضرورة ، وعند موت الولد. فكأنها يجري مجرى المعتقات فيما لا
يجوز بيعها فيه
الصفحه ٢٥ :
وأوضحنا عنه. وأما قوله (ع) لسارة أنها اختي ، فإن صح فمعناه أنها اختي في الدين ،
ولم يرد اخوة النسب. واما
الصفحه ١٥٢ :
من مرضي هذا لانه
فيما عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله اني لا اموت حتى أؤمر واقتل الناكثين
الصفحه ١٧٢ : ، فأخرج
عنها عاملها وأظهر خلعه نبذه ، على سواء أن الله لا يحب الخائنين. وتكلم الباقون
بمثل كلام سليمان
الصفحه ١٧٣ :
وعند أكثر مخالفينا
أيضا في الامامة أن خلع الامام نفسه لا يؤثر في خروه من الامامة ، وإنما ينخلع من
الصفحه ١٤٥ :
تخشنها في الدين
وتمسكها بعلائقه ووثايقه؟. (الجواب) : قلنا كل أمر ثبت بدليل قاطع غير محتمل فليس
الصفحه ١٦٣ : فإنا لا نشك في أن
أمير المؤمنين عليه السلام كان أعلم باللغة العربية من النظام وجميع الفقهاء والذين
الصفحه ١٦٤ :
فالاحتياط للدين يقتضيه ، ولم ينفرد
أمير المؤمنين عليه السلام بذلك ، بل قد قال بقوله بعينه أو قريبا منه جماعة
الصفحه ١٧٧ :
يقدمه على ابن زياد نازلا على حكمه ، فامتنع. ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود
ولا إلى دخول الكوفة ، سلك
الصفحه ١٧٨ : إليها وان
الدين والحزم ما اقتضى في تلك الحال الا ما فعله ، ولم يبذل ابن زياد من الامان ما
يوثق بمثله
الصفحه ١١٥ : تعالى
لما بشره بأنه يعلي دينه على الدين كله ويظهره عليه ويشفى صلى الله عليه وآله من
اعدائه وغيظه ، وغيظ
الصفحه ٥٦ : فهو الصواب الذي يقتضيه الدين والعقل. ويمكن ايضا ان يكون الله تعالى اوحى
إليه بذلك وأمره بأن يقول للرجل