الصفحه ٧٣ : نفسه عن هذا السؤال في التفسير ، وأجاب
عنه بأن في الآية ما يدل على حذف حرف الاستفهام ، وهو دليل العقل
الصفحه ٧٥ : وألحوا عليه في ان يسأل الله تعالى ان يريهم نفسه ، وغلب في ظنه
ان الجواب إذا ورد من جهته جلت عظمته كان
الصفحه ٨٠ : موسى (ع) اخاه هرون مجرى نفسه ، لانه
كان أخاه وشريكه وحريمه ، ومن يمسه من الخير والشر ما يمسه ، فصنع به
الصفحه ٨٢ : نسيت وعندكم ان
النسيان لا يجوز على الانبياء عليهم السلام؟ ولم نعت موسى (ع) النفس بأنها زكية
ولم تكن
الصفحه ٨٥ :
على هذا الموضع. وقد
اختلف المفسرون في هذه النفس ، فقال اكثرهم انه كان صبيا لم يبلغ الحلم ، وأن
الصفحه ١٠١ :
يجوز ان يقال انه ظلم
نفسه من حيث نقصها ذلك الثواب ، وليس يمتنع ان يكون يونس عليه السلام أراد هذا
الصفحه ١٠٩ : هو الذي كان احدهم يجتبيه
ويربيه ويضيفه إلى نفسه على طريق البنوة ، وكان من عادتهم ان يحرموا على انفسهم
الصفحه ١١٥ : مقهورا. فكل ذلك مما يتعب الفكر ويكد النفس. فلما أن أعلى الله
كلمته ونشر دعوته وبسط يده خاطبه بهذا الخطاب
الصفحه ١٢٤ : يدخلها الاحتمال والاتساع
والمجاز الله تعالى عن الظلم وكل قبيح. وقد نزه الله تعالى نفسه بمحكم القول عن
ذلك
الصفحه ١٢٥ : ، ويضعف نفسه ، فيكون ذلك
كالعذاب له. وكل هذا بين بحمد الله ومنه. في قول سيدنا محمد صلى الله عليه وآله إن
الصفحه ١٢٦ : الوجه في ذلك نعم الدنيا ونعم الآخرة ، وثناهما لانهما
كالجنسين أو النوعين. وان كان كل قبيل منهما في نفسه
الصفحه ١٣٢ : قدما لا تأخذه
في الله لومة لائم ، وقد وهب نفسه وماله وولده لخالقه تعالى ، ورضي بأن يكون دون
الحق اما
الصفحه ١٤٣ : عن قولهم : لم لم يغير الاحكام ويظهر مذاهبه ، وما
كان مخبوا في نفسه عند افضاء الامر إليه وحصول الخلافة
الصفحه ١٤٤ : وحضور ناصره؟ ثم ما الوجه في
محو اسمه من الكتاب بالامامة وتنظيره لمعاوية في ذكر نفسه بمجرد الاسم المضاف
الصفحه ١٤٨ : جملة تفصيلها يطول ، وفيها لمن انصف من نفسه بلاغ وكفاية. في أن عليا لم يندم
على التحكيم : (مسألة) : فان