الصفحه ٥٨ : لا
يكون إلا لله تعالى؟. (الجواب) : قلنا في ذلك وجوه : منها : ان يكون تعالى لم يرد
بقوله انهم سجدوا له
الصفحه ١١٦ :
منها : انه أراد
تعالى باضافة الذنب إليه ذنب ابيه آدم عليه السلام. وحسنت هذه الاضافة لاتصال
القربى
الصفحه ٥ : بما
شرعوه من الشرايع ، وهذا ينقض قولكم ان الكبائر منفرة. قلنا : هذا سؤال من لا يفهم
ما أوردناه ، لانا
الصفحه ٣١ :
الجنوب أراد ان ريح
الجنوب تميل انوفها وتعطفها. وقال الطرماح : عفايف اذيال أوان يصرها * هوى والهوى
الصفحه ٧٣ :
يقول انك اتيتهم
الاموال ليضلوا. وثالثها : ان يكون مخرج الكلام مخرج النفي والانكار على من زعم ان
الصفحه ١٧٤ :
عليه أن يتناوله من يده ويأخذ منه حقه ويقسمه على مستحقه لان التصرف في ذلك المال
بحق الولاية عليه لم يكن
الصفحه ١٤٣ : من بعض لا يسوغ ، لانا قد نجد كثيرا من الناس يستوحشون في
ان يخالفوا في مذهب من المذاهب غاية الاستيحاش
الصفحه ١٨٠ :
والحال لا يقتضيها
وهذا بين.
القائم المهدي صلوات
الله عليه
إن قال قائل فما الوجه في غيبته عليه
الصفحه ١١ :
تكن مؤثرة في اسقاط
ذم ولا عقاب. فان قيل : الظاهر من القرآن بخلاف ما ذكرتموه ، لانه اخبر ان آدم
الصفحه ١٧٩ :
الائمة (ع) والوجه أن نتكلم على ما لم يمض الكلام على مثله.
أبو الحسن علي بن
موسى الرضا عليهما السلام
الصفحه ٣ :
التأويل. وحكي عن النظام ، وجعفر بن مبشر ، وجماعة ممن تبعهما ، ان ذنوبهم لا تكون
إلا على سبيل السهو والغفلة
الصفحه ١٦ : في المعنى وان خالفه في الترتيب. (ومنها) ان
تكون الهاء في قوله : (جعلا له شركاء) راجعة إلى الولد لا
الصفحه ٨٩ :
ثم قال (إذ تسوروا
المحراب) فكنى عنهم بكناية الجماعة ، وقيل في ذلك انه اخراج الكلام على المعنى دون
الصفحه ١١٨ : اطلقوا ان المصدر يضاف
إلى الفاعل والمفعول معا ، ولم يستثنوا متعديا من غيره ، ولو كان بينهما فرق
لبينوه
الصفحه ١٦١ :
على المؤمنين فهو
حلال طيب للمؤمنين. (الجواب) : إنا قد بينا قبل هذا الموضع أنه لا يعترض على أمير