الصفحه ١٠٦ : محمد (ع) عن مدح آلهة قريش : (مسألة) : فإن قال فما معنى قوله تعالى : (وما
ارسلنا من قبلك من رسول ولا نبي
الصفحه ١٠٩ : صلى الله عليه وآله ما لم يرده بها. وكل هذا واضح بحمد الله تعالى. تنزيه
سيدنا محمد عن معاتبة الله له
الصفحه ١١٢ :
الله وعصمه وأكمله وأعلى منزلته. وهذا بين لمن تدبره. تنزيه سيدنا محمد عن معاتبته
في الاسرى : (مسألة
الصفحه ١١٥ : ذلك مما شهرته تغني عن ذكره. تنزيه سيدنا محمد عن الذنب : (مسألة) : فإن
قيل : فما معنى قوله تعالى
الصفحه ١١٨ : بمشيئة
الله تعالى. تنزيه سيدنا محمد عن المعاتبة في أمر الاعمى : (مسألة) : فإن قيل : أليس
قد عاتب الله
الصفحه ١١٩ : صلى الله عليه وآله عما هو دون هذا في
التنفير بكثير. تنزيه محمد (ع) عن الشرك : (مسألة) : فإن قيل : فما
الصفحه ١٢٠ : الوجه في الوعيد؟ فلابد من الرجوع إلى ما
ذكرناه. تنزيه سيدنا محمد (ع) عن الذنب : (مسألة) : فإن قيل : فما
الصفحه ١٢١ : من الوجوه. تنزيه محمد (ع) عن مراجعة أمر
ربه : (مسألة) : فإن قيل : فما الوجه في الرواية المشهورة ان
الصفحه ١٢٥ : ، ويضعف نفسه ، فيكون ذلك
كالعذاب له. وكل هذا بين بحمد الله ومنه. في قول سيدنا محمد صلى الله عليه وآله إن
الصفحه ١٢٧ : . في قول
سيدنا محمد إن الله خلق آدم على صورته : (مسألة) : فإن قيل فما معنى الخبر المروي
عن النبي صلى
الصفحه ١٢٨ : قول سيدنا محمد : سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر : (مسألة) : فإن
قيل : فما معنى الخبر المروي عن
الصفحه ١٤٠ : المشار بذلك فيه الا إلى
الحنفية ام محمد رضي الله عنه ، وقد ذكرنا في كتابنا المعروف بالشافي انه عليه
الصفحه ١٤٩ : الكلام ،
قال كتب الي محمد بن ابي بكر بأن اكتب له كتابا في القضاء يعمل عليه ، فكتبت له
ذلك وانفذته إليه
الصفحه ١٦٩ : محمد الحسن بن
على عليهما السلام
الوجه في مسالمة الحسن لمعاوية. (مسألة
:) فإن قال قائل : ما العذر له
الصفحه ١٧٢ : وجدتموه غيري ، وغير أخي الحسين
عليه السلام ، وان الله قد هداكم بأولنا محمد صلى الله عليه وآله ، وان معاوية