الصفحه ١٠٦ : إلا ان يحمل قوله تعالى «ووجدك»
على انه سيجدك على مذهب العرب في حمل الماضي على معنى المستقبل فيكون له
الصفحه ١٠٩ : ما ذكرناه من تأويل قوله
: (إذا تمنى القى الشيطان في امنيته) لان بغرور الشيطان ووسوسته اضيف إلى
تلاوته
الصفحه ١١٠ : في نفسه عزمه على نكاحها بعد طلاقه لها لينتهي إلى امر
الله تعالى فيها. ويشهد بصحة هذا التأويل قوله
الصفحه ١١٦ : اغفر ذنبك ولا وجه في معنى الغفران يليق بالعدول عن الندب (عن الذنب). ومنها
: ان القول خرج مخرج التعظيم
الصفحه ١١٧ : من ذنبك وما تأخر) معنى معقول ، لان المغفرة للذنوب لا
تعلق لها بالفتح ، إذ ليست غرضا فيه. وأما قوله
الصفحه ١٣١ : على الحقيقة. وكذلك للازدواج والتشاكل في الصورة ، وان كان المعنى مختلفا.
ومثله قوله تعالى (فمن اعتدى
الصفحه ١٤٨ : الله هو اهدى منهما أتبعه ان كنتم صادقين). واما قول السائل ، فإنه (ع) تعرض لخلع
امامته ومكن الفاسقين من
الصفحه ١٥٠ : تارة
والى الارض أخرى وقوله (ع) : والله ما كذبت ولا كذبت. فلما قتلهم وفرغ من الحرب ، قال
له ابنه الحسن
الصفحه ١٥٣ : الله. في قوله ما حدثني أحد عن الرسول إلا استحلفته : (مسألة) : فإن قيل فما
الوجه فيما روي عنه عليه
الصفحه ١٦٣ :
خالفوه في القطع ، وأقرب إلى فهم ما نطق به القرآن. وان قوله (عليه السلام) حجة في
العربية وقدوة ، وقد سمع
الصفحه ١٦٤ : عتقه ، والنصراني بعد إسلامه أنها جائزة. وهذا قول جماعة من
الفقهاء المتأخرين كالثوري وأبي حنيفة وأصحابه
الصفحه ١٨٥ : نوح السؤال والرغبة في قوله تع رب ان
ابي و اهلي وان وعدك الحق ومعني ذلك نجه كما انجبيهم قلنا ليس يجب ان
الصفحه ١٠ : التوبة وتؤثره هو استحقاق الثواب ، فقبولها على هذا الوجه
انما هو ضمان الثواب عليها. فمعنى قوله تعالى
الصفحه ٢١ : من المشركين». وكان هذا القول منه عقيب معرفته بالله
تعالى ، وعلمه بأن صفات المحدثين لا يجوز عليه تعالى
الصفحه ٢٩ : وجوه الاستدلالات ، وللنبي (ع) أن
يسأل ربه تخفيف محنته وتسهيل تكليفه. والذي يبين صحة ما ذكرناه قوله