الصفحه ١٤ : الكناية في قوله سبحانه : (جعلا
له شركاء فيما آتاهما)
غير راجعة إلى آدم (ع) وحواء ، بل إلى الذكور والاناث
الصفحه ٢٨ : (ع) قادرا
لما قال له الجبار الكافر أنا احيي واميت في جواب قوله ربي الذي يحيي ويميت ، ويقال
انه دعا رجلين
الصفحه ٣١ : ، والاصل صرى
، فقدمت اللام وأخرت العين. هذا قول الكوفيين ، وأما البصريون فإنهم يقولون ان صار
يصير ، ويصور
الصفحه ٣٣ : عن الاستغفار للكفار : (مسألة)
: فان قال قائل : فما معنى قوله تعالى : (وما
كان استغفار إبراهيم لابيه
الصفحه ٣٦ :
الاصنام).
وقد عبد كثير من بنيه الاصنام وكذلك السؤال عليكم في قوله : (رب اجعلني مقيم
الصلاة ومن ذريتي
الصفحه ٤٨ :
ابو الاسود الدؤلي : وكنت متى تهمم يمينك مرة * لتفعل خيرا تقتفيها شمالكا وعلى
هذا خرج قوله تعالى جدارا
الصفحه ٥٢ : ، والذى
يشهد بذلك قوله تعالى :
(ثم بدا لهم من بعدما رأوا الآيات
ليسجننه حتى حين)
وجواب آخر في الآية على ان
الصفحه ٥٣ : المرأة من المعصية مدحا ولا ثوابا ، وهذا من اقبح القول فيه (ع) ، لان
الله تعالى قد مدحه بالامتناع عن
الصفحه ٥٤ : أحب الي ، انما يكون مجيبا بما يقتضيه اصل
الموضوع في التخيير ، ويقارب ذلك قوله تعالى (قل اذلك خير ام
الصفحه ٥٧ :
اعلم اخاه بذلك
ليجعله طريقا إلى التمسك به ، فقد خرج على هذا القول من ان يكون مدخلا على اخيه
غما
الصفحه ٧٣ : : إما بأن
يقدر فيه الاستفهام وان حذف حرفه ، أو بأن يكون اللام في قوله (ليعصيني) لام
العاقبة التي قد تقدم
الصفحه ٨٧ : بمراده. تنزيه موسى عن تبرئته بهتك عورته : (مسألة) : فإن
قيل : فما معنى قوله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا
الصفحه ٩٥ : سليمان عن الفتنة : (مسألة) : فان قيل : فما معنى قوله
تعالى :
(ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه
جسدا ثم
الصفحه ١٠٠ : تعالى منها. وأما قوله تعالى : (فنادى
في الظلمات ان لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين) فهو على
الصفحه ١٠٥ : ويصيب بها اغراضها ، ولا
يفعل إلا الحسن الجميل. فالمغفرة والرحمة إذا اقضتهما الحكمة دخلتا في قوله العزيز