الصفحه ٢٦ : ، لان تشبيه الحياة المفضية إلى الموت بالسقم من احسن التشبيه.(ومنها) : أن
يكون قوله إني سقيم القلب والرأي
الصفحه ٣٧ :
في ذريته الكثير ممن
اقام الصلاة. تنزيه إبراهيم عن المجادلة : (مسألة) : فان قيل فما معنى قوله تعالى
الصفحه ٥١ :
فيجب ان يستغفر فلم اختصت بالاستغفار دونه ، وقوله تعالى حاكيا عنه : (رب
السجن احب الي مما يدعونني إليه
الصفحه ٦٧ : بالتراضي من غير صداق معين ، ويكون قوله (على ان تأجرني) على غير وجه
الصداق. وما تقدم من الوجوه أقوى.
موسى
الصفحه ٦٨ : رأى
موسى (ع) منه الاقدام على رجل من شيعته تعمد قتله تاركا لما ندب إليه من تأخير
قتله. فأما قوله : (هذا
الصفحه ٨٣ : ء ، فلا معنى لاختصاصه بنفي
الاستطاعة ، والذي يدل على انه نفي عنه الصبر لاستطاعته قول موسى (ع) في جوابه
الصفحه ٨٦ : شره ونجوا من مكروهه وانما الحذر مما يستقبل. قلنا أما
قوله : لمساكين ففيه أوجه : منها أنه لم يعن بوصفهم
الصفحه ٩٤ :
نافلة كان يصليها فنسيها شغلا بهذه الخيل واعجابا بتقليبها ، فقال هذا القول على
سبيل الاغتمام لما فاته من
الصفحه ١٠٨ :
لقطعنا
منه الوتين).
وقوله تعالى :
(سنقرئك فلا تنسى). على ان من يجيز السهو على الانبياء
عليهم
الصفحه ١١٥ : تذكيرا له بمواقع النعمة عليه ، ليقابله
بالشكر والثناء والحمد. ويقوي هذا التأويل قوله تعالى : (ورفعنا
لك
الصفحه ١١٩ : عليه وآله مبعوث للدعاء والتنبيه ، وكيف لا يكون ذلك عليه. وكان هذا
القول اغراء بترك الحرص على ايمان قومه
الصفحه ١٢٠ : تعالى
أنه لا يقع منه. وليس قوله تعالى (لئن اشركت ليحبطن
عملك)
على سبيل التقدير والشرط بأكثر من قوله
الصفحه ٤ : ، وجاريا مجرى قوله تعالى له : صدقت في انك رسولي
ومؤد عني. فلابد من ان يكون هذا المعجز مانعا من كذبه على
الصفحه ٥ : إلى قبول قول من يجوز ذلك عليه لا
يكون على حد سكونها إلى من لا يجوز ذلك عليه ، وإنا مع تجويز الكبائر
الصفحه ٦ :
ما يعير الناس. وخرج
من استحقاق العقاب بها لا نسكن إلى قبول قوله ، كسكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه