الصفحه ٢٧٣ : يعامل الله احسن من
معاملتك فما عذرك في غفلتك عن مالك دنياك وآخرتك.
قلت ولو قدرنا
انه دخل عليك داخل في
الصفحه ١٠٤ : معناه ان مولينا زين العابدين وهو صاحب المقام المكين كان إذا
قال مالك يوم الدين يكررها في قرائته حتى يظن
الصفحه ١١٩ :
نراك في حركاتاك وسكناتك في دار الفناء تبادر إلى مينفعك إذا وثقت بمنفعته
وتهرب مما يضرك إذا صدقت من
الصفحه ٢١٦ : حاضر بين يدى مالك قادر قاهر وان لم يكن يذكر ما اسلفه في
نهاره فيدل على قلة اكتراثه بالمطلع على اسراره
الصفحه ٧٠ :
باكفانهم الخبر.
اقول ولو لم
يكن الا انه هو الملبوس الذى يجتمع فيه شمله بموليه على ما يرجوه من
الصفحه ١٠٦ : ما وقع منك من الاهمال فلا يكون عندك حرمة مالك
الدنيا والاخرة اقل من حرمة الملوك الذين هم مماليكه في
الصفحه ٣ :
بالتقصير في حقوق احساننا فوظيفة مثل ذلك المملوك السقيم الاشتغال بطلب العفو من
المالك الرحيم الحليم الكريم
الصفحه ٣٣ :
ولا انت بين يدى مالك عظيم الشأن مالك العالمين ولا على وجهك ذل العبودية
ولا خوف خوف الهيبة المعظمة
الصفحه ٢٦٧ : يا نوف ان طال بكاؤك في هذا الليل مخافة من الله عزوجل
وقرت عيناك غدا بين يدى الله عزوجل يا نوف انه ليس
الصفحه ١٠٥ :
ذكر ادب العبد
في قوله اياك نعبد واياك نستعين.
اعلم ان ينبغى
ان يكون العبد صادقا في قوله اياك
الصفحه ٧١ :
كالحسب والسبب إلى شفاعتهم ورضا مالك يوم الدين وفصلته وهيأته وهو عندي ومن قلبى
في اعز مكان وارجو ان يكون
الصفحه ١٠٨ : معامل في عبادته وركوعه لله
مالك دنياه وآخرته فيقابل في حال ركوعه كمال تلك الجلالة الالهية بذل العبودية
الصفحه ٦٥ :
عنه بكل ما يتهياء النيابة فيه من المفروض كما رتبناه في رد المظالم
واستدراك الجرايم.
ولينظر في
الصفحه ١٢٩ : كان في المسجد الحرام فالمسجد
الحرم قبلة لمن كان في الحرم ومن كان في خارج الحرم فقبلته الحرم واهل
الصفحه ٢١٢ :
جل جلاله المالك للمواهب وتكون ثقتنا بوعود العباد اقوى في نفوسنا من ثقتنا
بوعد سلطان المعاد وخوفنا