الصفحه ٢٦٩ : ذكره ابن عبد ربه في الجزء الرابع من كتاب العقد قال قيل
لعلى بن الحسين عليه السلام ما اقل ولد ابيك فقال
الصفحه ٤٥ : محمد بن ابى قرة في كتاب عمل شهر رمضان ورواية ابن ابى قرة اطول
دعاء وانما نذكره
الصفحه ٣٦ : ء على الجهر إذا
كان في حال دعائه غير مفوض إلى مالك امره فيما يقتضيه عل سره من اخفائه أو جهره
فانه إذا
الصفحه ٥٢ : ولانه إذا اهتم بتطهيرها من دنس استعمالها في غير ما خلقت له من عبادته
اما بان يطلب العفو من مالك رحمته أو
الصفحه ٢٨٠ : تسع خصال فلعله سهى في الجملة أو التفصيل والظاهر انه في التفصيل
لان خصالهم عند النوم اكثر من تسع كما
الصفحه ١٦٠ :
عن احمد بن محمد عن على بن الحكم عن هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه
السلام قال إذا قام العبد في
الصفحه ١٦ : بذكرى ولا شكرى فيكون ذلك اشتغالا منك بالمملوك عن المالك ومخاطرة منك
في المسالك وتعرضا للمهالك فانه جل
الصفحه ٢٧٢ : المالك الحليم الرحيم الشفيق فان لم تطلب العفو ايضا على
عادة النجاة المذنبين عند اعظم المالكين القاهرين
الصفحه ٣١ : قاهر مطلع عليه وان
هذا العبد لا غنا له عن سيده ولا يخلو ابدا من الحاجة إليه وان هذا المالك جل
جلاله في
الصفحه ١٧٦ : بن يحيى أبو على العطار في كتابه على يدى ابى محمد الحذاء قال حدثنا جعفر بن
محمد بن مالك الفزارى قال
الصفحه ٨٩ : الشواغل الباطنة والظاهرة عن وقوفه بين يدى موليه ومالكه جبار
الجبابره ومالك الدنيا والاخرة ويكون صادقا في
الصفحه ٧ :
العز والجاه والظفر بالنجاة والسعادات في الحيوة وبعد الوفاة وجدت في
المصباح الكبير الذى صنفه جدى
الصفحه ٦٦ : يكون المراد بها عبادة مالك يوم المعاد فانهم عند هذه
الحال يحملون انفسهم قبل الوفاة على اخراجها في
الصفحه ٢٢٣ :
السماوات والارض ولا يؤده حفظهما وهو العلى العظيم قاذا قلتها بالغدوة حفظتك في
نفسك واهلك ومالك وولدك حتى
الصفحه ٢٧٠ :
اللهم لبيك واخشى ان يقول لا لبيك ولا سعديك).
وقد ذكرت في
كتاب تقريب السالك إلى خدمة المالك طرفا