الصفحه ٣٠ :
ويأخذون وهنا من
الليل فإذا عرض لهم من شئ وثبوا عليه (١).
٥٣
ـ وتوفى رسول الله وما وضع لبنه على
الصفحه ١٦ : : ما الذي أبكاك الان قال ذكرت
يوما مضى من اجلي يحسن فيه عملي فبكائي لقلة الزاد وبعد المفازة وعقبه لا بد
الصفحه ١٩ :
الثاني
عشر : ان المتصف بها من الأتقياء المحبوبين
الله تعالى.
٣٤ ـ قال النبي (ص) ان أحب العباد
الصفحه ٢١ : رسول الله (ص) حتى علا بكاؤه
واشتد نحيبه وزفيره وشهيقه وهاب القوم ان يكلموه فظنوا لأمر قد حدث من السما
الصفحه ٩ : بكر بن
محمد الأزدي عن أبي عبد الله قال قال الله تبارك وتعالى ان من أغبط (٥)
أوليائي عبدا مؤمنا ذا حظ
الصفحه ١٧ :
استقبلت واحذر ان تجمع عليك شهادتهما فيوبقاك.
ولو أن مقبورا من الأموات قيل له هذه
الدنيا أولها آخرها
الصفحه ٢٨ : يعيذك الله منى
حتى تبغض الدرهم.
قال
: قلت من أنت؟ قالت انا الدنيا (١).
٤٨ ـ وروى عيسى عليه السلام
الصفحه ٢٩ : بيدي ، ولأطعمن في عرسك أربعة آلاف عام ، كل يوم منها
كعمر الدنيا ، ولأمرن مناديا ينادى : أين الزهاد
الصفحه ٢ :
الكتاب
: التحصين في صفات العارفين من العزلة
والخمول بالأسانيد المتلقاة عن آل الرسول (له نسخة عند
الصفحه ٦ :
داود حذر (٣)
وأنذر أصحابك من كل الشهوات فإن القلوب المتعلقة بشهوات الدنيا عقولها محجوبة عنى
الصفحه ٢٧ :
«ولنختم كتابنا هذا
بذكر شئ من ذم الدنيا»
٤٣
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حب
الدنيا رأس
الصفحه ٣ : به من الغفلات ولعقهم من شراب حبه فسكروا في غيه وتاهوا في الفلوات
ووثقوا به فأغناهم وتوكلوا عليه
الصفحه ١١ : (ع) للمعلى بن
خنيس في كلام له من جملته يا معلى ان الله يحب ان يعبد في السر كما يحب ان يعبد في
العلانية
الصفحه ١٨ : الناس زمان يكون العافية فيه عشره اجزاء تسعه
منها في اعتزال وواحده في الصمت (١).
وقيل لبعض العلماء لو
الصفحه ١٠ : الله (ص) قال
الله تبارك ان أغبط أوليائي عندي رجل خفيف ذو حظ من صلاه أحسن عباده ربه الغيب وكان
غامضا في