الصفحه ٧ : : ابن بكير عن فضيل بن
يسار عن عبد الواحد بن المختار الأنصاري قال قال لي أبو جعفر (ع) يا الواحد ما
يضرك
الصفحه ٤ : بيت.
وقد يقال «العزلة» هي الفرار من
والوحشة عن الخلق والاستيناس بالحق وهو أعم الأول ولا يتهيأ ذلك
الصفحه ١٣ :
والخلاص من تبعاتهم ولهذا قيل إذا كانت الفضيلة الجماعة فإن السلامة في العزلة.
قيل
لراهب في صومعته لا تنزل
الصفحه ٨ :
على قله جبل يأكل من
نبات الأرض حتى يجيئه الموت (١).
١٠
ـ الخامس : روى ابن فضال عن
رفاعة بن عن
الصفحه ٣٢ :
علي بن النعمان
٢٤
اسحاق بن نوح
٣٩
فضيل بن يسار
الصفحه ٢٤ :
قال : لو أن أحدا منهم مات فكأنما مات
من في السماء من فضله على الله.
وان شئت أزيدك؟ قال (١)
نعم
الصفحه ١٤ :
وقيل لراهب من رهبان الصين يا راهب قال
لست براهب إنما الراهب من رهب الله في سمائه وحمده نعمائه وصبر
الصفحه ٢٠ : الله وشئ
أطيب عند الله من ريح فم صائم ترك الطعام والشراب لله رب العالمين وآثر الله على
ما سواه وابتاع
الصفحه ١٥ :
تؤتى قال اجل قلت فما
تستوحش؟ قال وكيف استوحش ويقول انا جليس من ذكرني.
وقال
بعضهم : مررت بصديق
الصفحه ٢٥ : دعاني وليي وشفع في خلقي شفعته أكثر من سبعين ألفا ولعبدي
ووليي في جنتي ما يتمنى.
يا ملائكتي ، وعزتي
الصفحه ١٢ :
القطب الثالث في
فوائدها وهي أمور :
الأول
: انها من حقائق الايمان
٢٣
ـ روى عن النبي (ص) أنه قال
الصفحه ٢٢ : عليهم العناء مشحبة
ألوانهم من السهر (٢)
ومنحنية أصلابهم من القيام قد لصقت بطونهم بظهورهم طول الصيام (قد
الصفحه ٢٣ :
«ولرسول الله (ص) كلام
في مثل هذا في صفه أولياء سبحانه أحببت ايراده هنا»
٤٠ ـ من الكتاب المذكور
الصفحه ٢٦ : .
يا أبا ذر انى إليهم لمشتاق.
(ثم غمض عينيه وبكى
شوقاً).
ثم قال اللهم احفظهم وانصرهم على من
خالف
الصفحه ٥ : البدن وقوه
الأعضاء فما لم يخل البدن من العفونات لا ينفعه اصلاح الغذاء وما لم ينق الثوب من
الوسخ والدسم