الصفحه ٣٠ : لبنه
ولا قصبه على قصبه.
ورأى بعض أصحابه يبنى بيتا جص فقال ما
أرى الامر إلا أعجل من هذا وأنكر ذلك والى
الصفحه ٤ : نفسك هاربا جميع
ما يشغلك عن الله.
أقول
: ولما كانت العزلة الفرار من الخلق
والاقبال على الحق فما لم
الصفحه ١٤ : ورضى الرب من النظر والفكر والاعتبار والذكر.
قيل لراهب ما أصبرك على الوحدة؟
قال أنا جليس ربى إذا شئت
الصفحه ٦ : (٤).
٤
ـ وفي الحديث من اكل طعاما للشهوة حرم
على قلبه الحكمة.
ويحتاج صاحبها إلى
ثلاثة أشياء :
الأول
: قطع
الصفحه ١٠ : الله (ص) قال
الله تبارك ان أغبط أوليائي عندي رجل خفيف ذو حظ من صلاه أحسن عباده ربه الغيب وكان
غامضا في
الصفحه ٨ : عبد الله بن أبي يعفور قال سمعت أبا الله (ع) يقول ما يضر من كان على
هذا الامر ان لا يكون له ما يستظل به
الصفحه ٣ : به من الغفلات ولعقهم من شراب حبه فسكروا في غيه وتاهوا في الفلوات
ووثقوا به فأغناهم وتوكلوا عليه
الصفحه ١٢ : الله (٢)
وفضال عن علي بن النعمان عن يزيد بن خليفة قال أبو عبد الله (ع) ما يضر أحدكم ان
على قله جبل حتى
الصفحه ٢ :
الكتاب
: التحصين في صفات العارفين من العزلة
والخمول بالأسانيد المتلقاة عن آل الرسول (له نسخة عند
الصفحه ٣١ : الثالث : في فوائدها
١٧
١٢ ـ ٢٢
كلام رسول الله صلّى الله عليه وآله في صفة أوليا
الصفحه ٢٨ : يعيذك الله منى
حتى تبغض الدرهم.
قال
: قلت من أنت؟ قالت انا الدنيا (١).
٤٨ ـ وروى عيسى عليه السلام
الصفحه ١٩ : أشعث اغبر ذي طمرين لا يؤبه به لو أقسم على الله لأبر قسمه (٢).
الرابع
عشر : انها آية الرضوان والمن من
الصفحه ١٨ : تحركت فتذكر ذكر
غيرك قال لما رأيت معالي الأمور مشفوعة بالتالف اقتصرت على الخمول ظنا منى
بالعافية
الصفحه ٩ : وكان رزقه كفافا
فصبر عليه فعجلت (٨)
به المنية فقل تراثه وقلت بواكيه
الصفحه ١١ : (ع) للمعلى بن
خنيس في كلام له من جملته يا معلى ان الله يحب ان يعبد في السر كما يحب ان يعبد في
العلانية