الصفحه ١٦ : : ما الذي أبكاك الان قال ذكرت
يوما مضى من اجلي يحسن فيه عملي فبكائي لقلة الزاد وبعد المفازة وعقبه لا بد
الصفحه ٢١ : رسول الله (ص) حتى علا بكاؤه
واشتد نحيبه وزفيره وشهيقه وهاب القوم ان يكلموه فظنوا لأمر قد حدث من السما
الصفحه ٧ : متفردا عن ولو على قله جبل فأعادها ثلاث
مرات (٤).
٩
ـ الرابع : عنه (٥)
عن أبي جعفر (ع) ما يضر من عرفه
الصفحه ١٣ :
٢٥
ـ روى عن ابن مسعود قال قال رسول (ص) ليأتين
على الناس زمان لا يسلم لذي دين دينه إلا من يفر من
الصفحه ١٧ :
بذمه إياك وحل النازل
بك بالتجربة لك فاحسانك الثاوي يمحو اساءتك إلى الماضي فأدرك ما أضعت باغتنامك
الصفحه ٢٦ : الله صلى الله عليه وآله :
من عرف الله منع فاه من الكلام وبطنه من الطعام وعنى نفسه بالصيام والقيام
الصفحه ١٥ : وهو خلف ساريه وحده فجئت
فسلمت وجلست ما أجلسك إلى قلت رأيتك وحدك فاغتنمت وحدتك.
فقال أما انك لو لم
الصفحه ٢٠ : الله وشئ
أطيب عند الله من ريح فم صائم ترك الطعام والشراب لله رب العالمين وآثر الله على
ما سواه وابتاع
الصفحه ٢٧ :
«ولنختم كتابنا هذا
بذكر شئ من ذم الدنيا»
٤٣
ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حب
الدنيا رأس
الصفحه ٢٩ : ، والخطايا
عمله ، كيف يفتضح غدا عند الله (٣).
٥٠
ـ قيل أوحى الله إلى موسى عليه السلام : يا
موسى ما لك ولدار
الصفحه ٥ : لا يشرق عليه نور الصبغ.
وكذلك القلب ما لم ينق من الحرص وسوره
الغضب وتقاضي الشهوة لم يكن محلا لاشراق
الصفحه ٢٢ : تدع ما هم فيه وعليه فتزل قدمك وتهوى في النار فتكون من الخاسرين.
واحذر
يا أسامة ، أن تكون من الذين
الصفحه ٢٤ : عليه وآله :
أتعجبون من قولي؟ وان شئتم حتى أزيدكم.
قال
أبو ذر : نعم يا رسول الله زدنا؟
فقال النبي
الصفحه ٢٥ : دعاني وليي وشفع في خلقي شفعته أكثر من سبعين ألفا ولعبدي
ووليي في جنتي ما يتمنى.
يا ملائكتي ، وعزتي
الصفحه ٢٣ : الله ما علمنا بهذه
من شئ أخبرنا بغمك وتفكرك وتشوقك؟
قال
النبي صلى الله عليه وآله :
أخبركم شاء الله ثم