الصفحه ٨٤ :
الرجل وانصرفوا الى بلادكم ، وقد خرج صلى الله عليه وسلم مرط من شعر اسود وكان صلى
الله عليه
الصفحه ٨٦ : ابيتم الا الاصرار على دينكم والاقامة
على ما انتم عليه فوادعوا الرجل وانصرفوا الى بلادكم .. وكان رسول
الصفحه ٢٥ :
وقد غزوا ذو
نواس نجران بجنوده ودعاهم الى اليهودية فابوا عليه ، وذكروا في سبب ذلك «ان يهوديا
كان
الصفحه ٨٧ : فوادعوا الرجل وانصرفوا الى
بلادكم. وكان رسول الله خرج وعليه مرط من شعر اسود وكان قد احتضن الحسين واخذ بيد
الصفحه ١١٦ : على فعل ما لم تفعلوا اقدر منكم على رد ما فعلتم ، الا ان
النجاة مقرونة بالانات ، الارب احجام افضل من
الصفحه ٥٩ : .
جفل الوفد
وانكمش على نفسه ، فانهم لم يثوبوا الى انفسهم من دهشتهم بالامس حينما اجتمعوا
برسول الله صلى
الصفحه ١٣٥ : ظنونك بعباد ربك؟ وعد بنا الى ما نحن بسبيله فقد طال التنازع
والخصام بيننا يا حارثة.
وذكروا ان هذا
كان
الصفحه ١٥٠ : وليس
منزل من منازل اهل الجنة الا وظلاله فنن من تلك الشجرة.
فلما اتي القوم
على دراسة ما اوحى الله عز
الصفحه ٨ : اقصى الحدود التي لا تصل إليها الافكار ولا تبلغها
العقول.
ثم اقرأ آية
المباهلة من سورة آل عمران (فمن
الصفحه ٣٤ : »
وتلا عليهم
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما نزل في ذلك عليه من القرآن وقال :
«ان الله امرني
ان
الصفحه ١٤٨ : .
فلما سمع أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أفضى إليه القوم من تلاوة ما تضمنت الجامعة
والصحف
الصفحه ١٢٦ : محمد (ص) من دلالة وآية ، وارادوا صاحبهم
مسيلمة على بعض ذلك فانعم لهم كارها ، واقبل بهم الى بعض بيارهم
الصفحه ١٠ : ـ على عادته ـ ما دار في ذلك المؤتمر من جدل عنيف بين الاقطاب المشتورين
في صحة رسالته وصدق دعواه.
والذي
الصفحه ٦١ : الله عليه وآله وسلم على الفى حلة من حلل الاواقي (كذا)
قيمة كل حلة اربعون درهما فما زاد ونقص فعلى حساب
الصفحه ٣١ :
(٣) شن الماء عليه اي صبه
(٤) الشعث ككتف المغبر الرأس واماط كشف اي ازالوا الغبرة التي لحقتهم من
السفر