الصفحه ١١٨ :
دينا رسخت عليه عروقنا ، ومضى عليه آباؤنا ، وعرف ملوك الناس ثم العرب ذلك؟!
انتهالك الى ذلك ، أم نقر
الصفحه ٧٤ : النبي صلى الله عليه وآله
وسلم في فضل علي عليه السلام وقد مر عليك شئ منها ونزيدك هنا بما يرجحه في كفة
الصفحه ١٣ : التعبير ـ على نشر الحق ايضا غير اني لست
من اهل الهمم العالية الذين يقرنون الدعوة بالتلبية ولكن الصوت
الصفحه ٦٨ : صلى
الله عليه وآله وسلم ، فقد التقى بهم مرات في كثير من النواحي. يقول بن العباس :
«نزل في علي
اكثر
الصفحه ١٢٩ : غريبا ـ فاقبل
عليه العاقب وقد قطعه ما فرط الى السيد من قوله فقال له :
عليك (١) اخا بني قيس من ابن
الصفحه ٤٥ : تنفع البراهين ولم يؤمن وفد نجران بحجج الوحي المبين اوحى الله تعالى
الى نبيه (ص) «فمن حاجك فيه من بعد ما
الصفحه ٢٦ :
المساجد وعلى المآذن تشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك لهه وان محمدا رسول
الله في كل يوم خمس مرات.
في
الصفحه ٨١ : الدواعي
الباعثة ولا اراه يخطئ الدوافع النفسية ، وقل ما تجد مفسرا مر على آية المباهلة
ولم تنقبض نفسه ، ولم
الصفحه ١٤ : الضمائر وخزات مؤلمة ، فتركت يوم المباهلة وحديث مؤتمر
نجران الى كتاب «تحت راية الحق» في الرد على طعون «فجر
الصفحه ٤٠ : النفوس الضعيفة واستوعبت مشاعرا وقلوبا ما اضاءها النور
المنبثق من رسالة السماء ، والضوء المنير من مصباح
الصفحه ١٢٢ :
ياحار (١) فان راد هذا
الكلام عليك اكثر من قابله ، ورب قول يكون بينة على قائله ، وللقلوب نفرات عند
الصفحه ١١٧ :
جدك (٥) ابا وائلة ان لكل لامعة ضياء ، وعلى كل صواب نورا ولكن لا يدركه وحق واهب
العقل الا من كان بصيرا
الصفحه ٢٩ :
واما من بعثه مبعثا بعيدا فكره وجهه وتثاقل»
ثم ذكر لهم انه
مرسل الى هرقل وكسرى والمقوقس والحارث
الصفحه ١٠١ : الله عليه وآله وسلم وكذلم لم يرد على الشيعة
ما استفادوه من دلالة الاية الكريمة على افضلية علي عليه
الصفحه ٩٦ : : «ليس شئ
افضل من آية المباهلة ، فان الله سبحانه جعل نفس رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم ونفس علي عليه