الصفحه ١٥٠ :
قوله فعله وسريرته وعلانيته انزل عليه توراة جديدة (حديثة) افتح بها اعينا
عميا واذانا صما وقلوبا
الصفحه ١٣٨ : ونكسر الحديث
وبالقاف والصادق المهملة من قطع جناح الطائر اي نقطع الكلام علنا ونجعله بيننا وقض
بالقاف
الصفحه ٣٠ :
واجتمع من القبائل من عك وحمير وانمار ومن دنا منهم سببا ونسبا ، فكان
مؤتمرا عاما اشتوروا فيه
الصفحه ١٠٦ : ، ونسبوا لهم عدم النضوج
العلمي الكافي لتمييز الصحيح من الموضوع كل ذلك بكلمة واحدة ـ ما اهونها عليهم ـ وهي
الصفحه ٨٢ : الوضاعين
المتزلفين الى رجال السلطة.
ولا نريد ان
نتبسط في الحديث مع المفسرين فان لهم ما يرتأون من تفسير
الصفحه ١٠٤ :
عليها من اصداء واخذت اليوم تتجلى وتتضح ، ومع العلم ايضا بان مبضع التشريح
اصبح حادا يستطيع ان يضع
الصفحه ١٢١ : (ابتعثه)
بمولده فاران من مقام ابيه ابراهيم انزل عليه توراة حديثة افتح بها اعينا عميا
واذانا صما ، وقولوبا
الصفحه ٣٤ : عليه وآله وسلم من اي
القرآن الحكيم وادركوا صدق الحديث وادركوا شدة الخطرر الذي يحوطهم فيما إذا باهلوا
الصفحه ٣٦ : ما تصنعون بينكم وبينهم»!!
هذا قسط من
الرأي الصائب والنصيحة الرشيدة وهو كاف للقارئ ان يفهم منه انهم
الصفحه ١١٠ : الحديث والوقائع ووجد هؤلاء من انفسهم دوافعا وبواعث
دفعتهم لاعتناق هذه السياسة فرقموا هذا الترقيم واعانها
الصفحه ١ : للحديث
عنهم ، وكفايات للاشادة بفضلهم ، وفي كل ناحية من نواحي الفضلية والكمال ملتقى مع
هؤلاء الاربعة
الصفحه ٤٢ : الاذواق والميول يتصل حديثها
بالوفد مباشرة.
المحارث بن كعب
ـ أرأيتم وفد نجران في معالمه الفاخرة ، وزينته
الصفحه ١٥١ :
من تحريفها ولم يمكنهما ان يلبسا على الناس في تأويلهما امسكا عن المنازعة
من هذا الوجه وعلما إنهما
الصفحه ١٤ :
بكتاب «فجر الاسلام» يشق طريقه من الافق المصرى وله في السمع دوى مجلجل ، وفي
القلب طعنات دامية ، وفي
الصفحه ١٨ : على انه ليس من موضوعنا الحديث عنها لنتبسط في
ذلك ولا تهمنا بقليل ولا كثير.
واما العقيدة
بالاله أو