الصفحه ٩٩ :
وسلم وما ذلك الا لمكانة علي من الله وسمو نفسه وعلو قدره وفنائه في ذات
الله ، وليس في المسلمين
الصفحه ١٠٣ :
وانما تستفى من مصدر شيعي وان هذه الروايات الكثيرة المتفق عليها مصدرها
شيعي ايضا! وان مقصد الشيعة
الصفحه ١١٥ :
ومن ضوى إليهم (١) ونزل بهم من دهماء الناس (٢) على اختلافهم في دين النصرانية. وامتلات قلوبهم ـ على
الصفحه ١٣٥ : جهرا من سعة رحمة ربهم وبكوا سرا من خيفة ربهم!
حارثة ـ إذا
كان هذا فنعم
السيد ـ فما
هنا فليكن مراجم
الصفحه ١٣٨ : ، لقد اغفلناك وتأتي الامر مراوغة كالثعالبة فما تسأم المنازعة
ولا تمل من المراجعة ، ولقد زعمت مع ذلك
الصفحه ١٤٣ : حجتي الا ان باعث فيهم
رسلي ومنزل عليهم كتبي ابرم ذلك من لدن اول مذكور من يشر الى احمد نبيي وخاتم رسلي
الصفحه ٣٠ :
واجتمع من القبائل من عك وحمير وانمار ومن دنا منهم سببا ونسبا ، فكان
مؤتمرا عاما اشتوروا فيه
الصفحه ٤٦ : ، وإذا كانت ادلة المؤمن ارجح من
ادلة المنكر وتلمسها المنكر بعقله الواعي فقد اغنى الدليل غناه ، والا فليس
الصفحه ٨٣ :
«اني لارى
وجوها لو سئل الله ان يزيل جبلا من مكانه لازاله بها»
ولابد ان نحفظ
لهم هذه المقالة
الصفحه ٩٠ :
امرء قطعا كما إذا امر القائد جنده بالهجوم على حصون العدو فهذا الامر منه
لا يشمل القائد نفسه ، فلو
الصفحه ١٠٦ : ، ونسبوا لهم عدم النضوج
العلمي الكافي لتمييز الصحيح من الموضوع كل ذلك بكلمة واحدة ـ ما اهونها عليهم ـ وهي
الصفحه ١٢٠ : اليكم نصارى العرب من ربيعة اليمن ، فإذا وصلت الامداد واردة سرتم
انتم في قبائلكم وسائر من ظافركم وبذل
الصفحه ١٢٤ :
وزعمت ابا
واثلة ان راد ما قلت اكثر من قائله وانت لعمر الله حري الا يؤثر هذا عنك فقد علمت
وعلمنا
الصفحه ١٣٢ :
الارض وما عليها من هوام ، وطائر وانام وتخرج له امكم ـ يعني الارض ـ بركتها
وزينتها وتلقي إليها
الصفحه ١٤٩ :
«اني باعث في الاميين من ولد اسماعيل رسولا انزل عليه كتابي وابعثه
بالشريعة القيمة الى جميع خلقي