الصفحه ٢٢ : اللاهوتية والطبيعة الناسوتية الى غيرر ذلك من الفرق ، وقد اشار القرآن
المجيد ورد عليها فقال : «لقد كفر الذين
الصفحه ٦٨ : الامور باقيسة الارقام لا باقيسة الثقل.
وبعد ـ فلا
احسب ان احدا من المسلمين يستطيع ان يرجع هذا الى مظهر
الصفحه ١٢٣ : ، أو
لعارض من الحدثان ، فانما نحن ليومنا ، ولغد اهله.
فاجابه حارثة
بن اتاك فقال :
ايه عليك ابا
قرة
الصفحه ١٤٠ : ولكنه
ذريته وعقبه يملك قرى الارض وما بينهما من لوب (١) وسهل وصخر وبحر ملكا مورثا موطا وهذا نبأ أحاطت
الصفحه ٩٨ : .
وما ذكره من
الشواهد لا تدل على اكثر من اطلاق النفس على الاخ في الدين وهذا صحيح بنص القرآن
الحكيم
الصفحه ٢٨ :
لم تكن لبلاد دون اخرى ، أو لقوم دون آخرين والنصر وان كان بيد الله ، يؤتيه
من يشاء من عباده ، لكن
الصفحه ٦ : عليهم السلام ومن استوعب القرآن استيعاب تأمل واستقصاء وقرأه
قراءة تفهم واستنتاج استخلص منه اعظم المدح
الصفحه ٧ :
والحسين وفاطمة» (١)
وجاء في القرآن
في سورة حم الشورى (قل لا اسألكم عليه اجرا الا المودة في
الصفحه ١٢٨ :
يقصد الي من
السبيل التي نهجتها برسلي لم يزدد في عبادته مني الا بعدا.
قال العاقب : رويدك
لقد نبأت
الصفحه ٨٤ : من شعر اسود ، فجاء
الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم علي ثم قال :
«انما يريد
الله ليذهب
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ١٤٢ : خفية وسر الى النفر من اصحاب رسول الله فاستحضرهم استظهارا
بمشهدهم فحضروا ، فلم يستطع الرجلان فض ذلك
الصفحه ١٢٧ : وتفاوتا مما بين هذين الرجلين صدقا وكذبا
قالوا : وكان
العاقب احب مع ما تبين من ذلك ان يشيد ما فرط من
الصفحه ١٤٥ :
والاحسان الذي لايجارى ولا ينفذ بم بلغ عبادك هؤلاء العالون هذه المنزلة من
شرف عطائك وعظيم فضلك
الصفحه ١٤٧ :
الذي جاء «بها» الاملاك من عند الله عز وجل فقنعوا بما وقفوا عليه في
الجامعة. قال أبو حارثة لا بل