الصفحه ٢٣ :
الذي عبر الى الجزيرة العربية من هذه العقائد عقيدتان : العقيدة النسطورية
والعقيدة اليعقوبية وانتشرت
الصفحه ٢٥ :
وقد غزوا ذو
نواس نجران بجنوده ودعاهم الى اليهودية فابوا عليه ، وذكروا في سبب ذلك «ان يهوديا
كان
الصفحه ٣١ :
خيولهم واقبلوا لوجوههم الى المدينة»
وقالوا : «ولما
استراث (١) رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٩ : وقبلها
يقدمون الطاعة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ولكن ليس فيهم مثل وفد نجران في
معالمه الفاخرة وزينته
الصفحه ٥٦ : له ولا مثيل ، ولا يقاس به يوم الا كان القياس خطأ لما تبين فيه من الحق ، وظهر
فيه من فضل آل محمد صلى
الصفحه ٥٧ : الابصار
الى الجهة التي فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ترقب الثغر الباسم والجبين
المشرق والوجه
الصفحه ٧٠ : ، فلما اصبحوا اخذ
علي (رض) بيد الحسن والحسين واقبلوا الى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فلما
ابصرهم
الصفحه ٧٧ : من
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكان تفسيرا منه للانفس والنساء والابناء
مأخوذا بالعاطفة
الصفحه ٨٥ : وانفسنا وانفسكم» اي
يدعو كل منا ومنكم نفسه واعز اهله والصقهم بقلبه الى المباهلة .. «ثم نبتهل» اي
تتباهل
الصفحه ٨٦ : تباهلوا فتهلكوا»
قال الشيخ محمد
نهاوندي في تفسيره «نفحات الرحمن» :
«.. روي انه
صلى الله عليه وآله لما
الصفحه ٩١ :
(٢) وإذا كان
المراد من الانفس نفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد خرج بنفسه ومعه
الابنا
الصفحه ٩٦ : : «ليس شئ
افضل من آية المباهلة ، فان الله سبحانه جعل نفس رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم ونفس علي عليه
الصفحه ٩٩ : الله عنه افضل
من جميع الانبياء سوى محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، واستدل على ذلك بقوله تعالى «وانفسنا
الصفحه ١٠١ : الله عليه وآله وسلم وكذلم لم يرد على الشيعة
ما استفادوه من دلالة الاية الكريمة على افضلية علي عليه
الصفحه ١١٠ : حادثة من الحوادث التي اقتضت ان يتوارد
الصحاب فيها على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟. سواء أكان ذلك