الصفحه ٩٠ :
امرء قطعا كما إذا امر القائد جنده بالهجوم على حصون العدو فهذا الامر منه
لا يشمل القائد نفسه ، فلو
الصفحه ٩٢ :
شديد القوى» واذن لابد ان يكون المراد من «الانفس» نفس علي فقط تنزيلا ، وهذا
يتأدى من الاية الكريمة
الصفحه ٩٤ : سلة مهملاتها الى ان يشاء الله غير ما تشاء
السياسة.
وصنف مال الى
رسول الله صلى الله عليه وعليهم وسلم
الصفحه ١٠٩ : !!
ولكن ابن عساكر
اراد ان يشبع تلك النفوس فاخرج رواية نسبها الى جعفر بن محمد الباقر عليه السلام
عن ابيه
الصفحه ١١٨ :
ولكل على تفاوتكم حظ من الرأي الربيق (١) والامر الوثيق إذا اصيب به مواضعه.
ثم ان اخا قريش
قد
الصفحه ١٢٠ : سراقة ووقع منهم كل موقع ، فكادوا ان يفترقوا على العمل به وكان
فيهم رجل من ربيعة بن نزار من بني قيس بن
الصفحه ١٢٦ : عذابا محلولية وجاش (٢) منها ماكان ماؤها ثمادا فصار بحرا ، قالوا وتفل محمد في عيون رجال ذوي رمد
وعلى كلوم
الصفحه ١٣٨ :
الله عز وجل بالحنفية (الحنيفية) الابراهيمية على النواميس كلها.
السيد والعاقب
ـ اولى لك يا حارثة
الصفحه ١٤٥ : كان يكون
واني اطلعت يا عبدي في علمي على قلوب عبادي فلم ار فيهم اطوع لي ولا انصح لخلقي من
انبيائي ورسلي
الصفحه ١٤٦ : الخلق
عندكم اكرم على الله عز وجل وارفع لديه مكانة واقرب منه منزلة؟ فقال بعضهم ابوكم
آدم خلقه الله عز وجل
الصفحه ٣ :
فيه القلم على نفسه متهيبا فلا يستطيع ان يجري مترسلا لتشعب نواحيه ، ورامي
اطرافه ، ومن ناحية ثانية
الصفحه ٤ :
وكان الزمن
حريصا الحوص كله على ان يسد النوافذ وان يحول بين سوانح الفرص ، ولكن بالرغم عنه
يبد القبس
الصفحه ٨ : نبتهل فنجعل لعنة الله
على الكاذبين) لتعلم انه سلام الله عليهم كما قال فيه الجاحظ «صفوة الامم ، وخيرة
الصفحه ١٣ : بالتلبية؟. ام هي عصيه على هذا القلم القاصر؟! ...
لقد حبست نفسي
على نشر الحق ، واوقفت هذا القلم ـ ان صح
الصفحه ٢٤ : كانوا قبل النصرانية «على دين العرب يعبدون نحلة عظيمة بين اظهرهم ، ولها في
كل سنة عيد ، فإذا كان ذلك